الصفحه ١٤٧ :
قالوا : فلو كانت اللام أصلية في أوله لم يجز حذفها ؛ لأنّ المعنى بها كان
يكمل.
وفيها خمس لغات
الصفحه ٤١ : الكوفيون خاصة ، ويذكر بعقب هذا الباب مفردا بمسائله إن شاء الله.
ومن هذا الوجه
الثاني قول الله عزّ وجلّ
الصفحه ١١ : الْخَبْءَ)(٣) ، معناه ـ والله أعلم ـ ألا يا هؤلاء اسجدوا ، فالمنادى
مضمر في
الصفحه ١١٧ : فِي أَنْفُسِكُمْ
أَوْ تُخْفُوهُ يُحاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ)(١).
وتكون جحدا
بمنزلة (ما) فتقول : إن زيد
الصفحه ١٢٧ : فيه ما ذكرنا (٢) ، ومن ذلك قول الآخر :
لا يبعد الله
ربّ الأنا
م والملح ما
ولدت
الصفحه ١٥٠ : الفعل المستقبل فكانت بمنزلة لام كي في نصب ما بعدها ، لأنهما متضارعان يجيئان
مبيّنين علّة إيقاع الفعل
الصفحه ٧ :
من أن تخفى. فأمّا كونها في الحروف فإنّ الحروف لا تقدّر بأمثلة الأفاعيل ،
ولكنها قد جاءت فيها أولا
الصفحه ١١٢ : عليه ، مصغ إليه ، فيقول له : يا فلان ، توكيدا ثم
يخاطبه ، فلمّا كثر النداء في كلامهم هذه الكثرة أجازوا
الصفحه ٢٠٣ :
ط ثا مصر ١٩٢٣
مغني اللبيب
ابن هشام
الافغاني والمبارك وحمد الله
دمشق
الصفحه ٧٦ :
ذكرها ، فيرتفع لأنّها تمنع ما قبلها أن يعمل فيه كقولك : لعمرك لأخرجنّ ،
هو مرفوع بالابتدا
الصفحه ١١١ : في النيّة ، أنه منصوب ، ولو
كان حرف النداء غير واقع عليه لم يجز نصبه. وليس في العربيّة موضع تدخل فيه
الصفحه ٢٤ :
خارج من غشاء وغطاء وستر كان فيه. وكان قطرب (١) وحده يذهب إلى أنّ اشتقاق الفاسق من الاتساع ، وذكر
الصفحه ٤٣ : عليه.
وقال المبرّد
في قول الله عزّ وجلّ (لا جَرَمَ أَنَّهُمْ
فِي الْآخِرَةِ
الصفحه ٩٦ :
كما قال الله جلّ وعزّ : (هِيَ عَصايَ
أَتَوَكَّؤُا عَلَيْها)(١).
ومن العرب من
يقلب الألف / يا
الصفحه ٩٨ : هذا لزيد ، بالخفض ،
فإذا لم ترد الإضافة كنت تقول : إنّ هذا لزيد ، بالرفع. قيل له : الإعراب يسقط في