الصفحه ٩٠ : فِي
أَيَّامٍ مَعْلُوماتٍ عَلى ما رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعامِ فَكُلُوا
مِنْها وَأَطْعِمُوا
الصفحه ٧٢ :
باب لام التعجّب
لام التعجّب
تدخل على المتعجّب منه صلة لفعل مقدّر قبله ، كقولك : لزيد ما أعقله
الصفحه ١١٨ :
مخفّفة من الثقيلة ، فتلزمها اللّام في خبرها ، ويبطل عملها في أكثر اللغات
، كقولك : إن زيد لقائم
الصفحه ١٤ : القوم لا زيد وهذا تحكّم منه ،
وإلغاء إنّ وقد بدىء بها ما لا يعقل في كلام العرب ولا يعرف له نظير ؛ وذلك
الصفحه ٦١ :
في هذا الموضع فقيل : وأيّ فائدة في إدخال الباء في خبر (ما) و (ليس) في
قولك : ما زيد بقائم / وما
الصفحه ١٥٠ : المفعول ، والقول فيهما واحد ،
وقد شرحناه في باب لام كي (١) ، ومنه قوله تعالى : (وَأُمِرْنا لِنُسْلِمَ
الصفحه ٩١ : : هو مجزوم أيضا بإضمار
اللّام ؛ لأنّ أصل الأمر أن يكون باللّام ، ولكن كثر في الكلام فحذفت اللّام منه
الصفحه ٦٥ : كان أشدّ للتوكيد وأبلغ ، وإذا لم
يؤت بها كان في (إنّ) كفاية. وأمّا على مذهب الفرّاء ، وهو مولّد من هذا
الصفحه ٧ :
من أن تخفى. فأمّا كونها في الحروف فإنّ الحروف لا تقدّر بأمثلة الأفاعيل ،
ولكنها قد جاءت فيها أولا
الصفحه ١١ : اللسان (مادة : عدا) أن ابن الأعرابي فسّر العدى في قول الأخطل بالتباعد.
والبيت من شواهد الإنصاف (المسألة
الصفحه ١٢٩ :
باب لام التبيين
لام التّبيين
تلحق بعد المصادر المنصوبة بأفعال مخزولة مضمرة لتبيّن من المدعوّ له
الصفحه ١٣٤ :
كان من هذه الأسماء سوى المصادر فالرفع فيها جائز ، وتصير اللام لام الخبر
التي تقع للاستحقاق ، وقد
الصفحه ٤٣ : أجردا
والبيت في إعراب ثلاثين سورة من القرآن
الكريم ص ٢١. وانظره مع التعليق عليه في المنصف
الصفحه ١٧٥ : بالاسم الذي قبله ، فصار في موضع خبر ، وارتفع الاسم بما عاد
عليه من ذكره ، وهو كلّه عند البصريين على
الصفحه ٨٩ : الغيبة (١). وروي أنّ النبيّ صلّى الله عليه وسلّم قال في بعض
مغازيه لبعض أصحابه : «لتأخذوا مصافّكم