الصفحه ٢٢ :
المرأة. ومنه قولهم : قد أيسر فلان فصار يشتري الفرس العتيق والغلام الفاره
والخادمة الحسناء ، ولا
الصفحه ١٧٩ :
مسألة من القرآن
قول الله تعالى
: (وَإِنْ كانَ
مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبالُ)(١) قرئ بكسر
الصفحه ١٦٠ :
الذي ذكرناه ، وأثقالا مع أثقالهم ، يعني أوزارا مضافة إلى أوزار خطاياهم ،
لأنّ من أغووهم فعليهم
الصفحه ١٦٨ : مقارب للآخر في المجانسة أو المخرج ، فتبدل الأول من جنس
الثاني ، وتدغمه فيه ، فيصير من لفظ الثاني ، كقولك
الصفحه ٩ :
بِالْفَتْحِ
أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ)(١) ، هو فعل غير متصرّف ولم يستعمل منه يفعل ولا فاعل ،
وكذلك
الصفحه ١٣ : زيدا ، ومررت بأصحابك إلّا بكرا ، قال الله تعالى : (فَشَرِبُوا مِنْهُ إِلَّا قَلِيلاً
مِنْهُمْ)(١) و (ما
الصفحه ٥٧ : حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ
مِنَ الطَّيِّبِ وَما كانَ اللهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ ، وَلكِنَّ اللهَ
الصفحه ١٠ :
الثوب ، وهو يريد عصر ، قال الشاعر :
لو عصر منه البان والمسك انعصر (١)
وكان أصل ليس
ليس على وزن
الصفحه ٣٤ :
المحذوفة كما ذكرنا ، وليستا في الذي وبابه عوضا من محذوف ، فصارتا في الله
عزّ وجلّ كأنهما من نفس
الصفحه ١٠٥ : ، أنه ليس له أب في الحقيقة ، هذا محال وجود إنسان بغير أب ، إلّا ما
صحّ وجوده من خلق الله ذلك ، مثل عيسى
الصفحه ١١٩ :
كُنْتَ
مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغافِلِينَ)(١) ، ومثله قوله : (قالَ تَاللهِ إِنْ
كِدْتَ لَتُرْدِينِ
الصفحه ١٥٩ : الجزاء ،
وتكون داخلة على حرف الشرط ، فتستقبل بلام التوكيد ، لا بدّ من ذلك ؛ فالمثال
الأول قول الله جلّ
الصفحه ٤١ : : (وَأَنَا عَلى ذلِكُمْ
مِنَ الشَّاهِدِينَ)
(٢) (وَكانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ)(٣) قال المبرّد والمازنيّ
الصفحه ٩٢ :
معرب أنه لا بدّ للمعرب من عامل يدخل عليه فيعربه ، لأنّ الشيء لا يعرب
نفسه ، فكما أنه لا يجوز أن
الصفحه ١٦٩ :
[وما] فويق الضاحك والناب والرباعيّة والثّنية. ومخرج النون من طرف اللسان
، بينه وبين ما فويق