الصفحه ١٩ : وسقوطها منه. فقد بان لك مذهب
الخليل واحتجاجه ومذهب العلماء واحتجاجهم.
ونقول في هذا
الفصل ما قاله
الصفحه ٣٨ : واللام ، فلما وقع (الآن) في أول أحواله معرّفا بالألف
واللام فارق بابه فبني (١).
وقال آخرون من
البصريين
الصفحه ٤٥ :
باب ذكر المذهب الذي ينفرد به الكوفيّون
من دخول الألف واللام بمعنى الذي على
الأسماء المشتقّة
الصفحه ٤٨ :
زيد ، لأنّها تفصل بين المضاف والمضاف إليه من أن يتعرّف المضاف به أو يكون
المضاف إليه تماما له. وقد
الصفحه ٦١ : وَما كانَ لِي عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطانٍ إِلَّا أَنْ
دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلا تَلُومُونِي
الصفحه ٧٣ : (٣)
__________________
(١) في الأصل : لله
ماتي به.
(٢) ذكر ابن هشام من
معاني اللام : القسم والتعجب معا. وقال : إن هذه اللام
الصفحه ٩١ : : هو مجزوم أيضا بإضمار
اللّام ؛ لأنّ أصل الأمر أن يكون باللّام ، ولكن كثر في الكلام فحذفت اللّام منه
الصفحه ١٠٠ :
ما بعد اللام (١) لم تثبت فيه الألف ، وكذلك قولهم : لا غلامي لك ، إنما
حذفت منه نون الاثنين لتقدير
الصفحه ١٠٣ :
بالضمّ (١). وكذلك من قال : لا أبالك ، فإنما زاد اللّام بين
المضاف والمضاف إليه مقحمة للتوكيد على
الصفحه ١٠٧ :
/ من صدّ عن نيرانها
فأنا ابن قيس
لابراح (١)
ونظير رفع الأب
الصفحه ١٠٩ :
كأنّ أصوات
من إيغالهنّ بنا
أواخر الميس
أنقاض الفراريج (١)
واللغة
الصفحه ١١٨ :
مخفّفة من الثقيلة ، فتلزمها اللّام في خبرها ، ويبطل عملها في أكثر اللغات
، كقولك : إن زيد لقائم
الصفحه ١٢٥ : من الأفعال بإضمار
أن ، والمنصوب بعدها بتقدير اسم مخفوض ، وهي ملتبسة بلام المفعول من أجله ، وليست
بها
الصفحه ١٣١ : .
(٢) هو الرمّاح بن
أبرد ، من مخضرمي الدولتين الأموية والعباسية (١٤٩ ه).
وانظر ترجمته في الأغاني ٢ : ٢٦١
الصفحه ١٥١ :
ومنه قول الشاعر (١) :
أريد لأنسى
ذكرها فكأنّما
تمثّل لي
ليلى بكلّ سبيل