الصفحه ٨٥ : آخره وحرف النداء في أوله. قال سيبويه : زيدت الميم في آخره مثقلة عوضا من حرف
النداء في أوله (٢) ، فلا
الصفحه ١٠٢ : أقاسيه
بطيء الكواكب (٢)
ومن العرب من
يقول : يا تيم تيم عديّ ، ويا زيد زيد اليعملات ، فيجعل الأول
الصفحه ١١٥ :
في فتوّ أنا
رابئهم
من كلال غزوة
ماتوا
__________________
وجاء في تاج
الصفحه ١٢٣ : معهم ـ (وَإِنَّ كُلًّا)
بالتخفيف على أنها (إِنَّ)
المخففة من الثقيلة معملة ، وقد ذكر هذا الخليل وسيبويه
الصفحه ١٢٨ : القسم. والرواية فيه : ربّ العباد.
والسّديف : لحم السنام. والعشار من الإبل التي أتى عليها عشرة أشهر. وفي
الصفحه ١٤٤ : للقراد : حسدل (٣) ، وأصله عنده حسد ، واللام زائدة ، والحسد : القشر (٤) ، ومنه اشتقاق الحسد ؛ كأنّ الحسد
الصفحه ١٤٦ :
يدلننا
اللمّة من لمّاتها (٣)
__________________
(١) القول بأن اللام
الأولى في (لعلّ) مزيدة قول
الصفحه ١٤٨ :
وداع دعا هل
من مجيب إلى النّدى
فلم يستجبه
عند ذاك مجيب
فقلت
الصفحه ١٥٠ :
باب لام ايضاح المفعول من أجله
هذه اللّام
تجيء مبيّنة علّة إيقاع الفعل ؛ وذلك قولك : إنّما أكرمت
الصفحه ١٥٥ : الذنب. والأصل اللام ، والنون بدل منها. قال عديّ :
... يسمو
إلى أوصال
ذيّال رفنّ
الصفحه ١٥٨ : : (سُقْناهُ لِبَلَدٍ مَيِّتٍ)(٢) فجائز / أن تكون اللام لبيان المفعول من أجله ، فيكون
المعنى : سقناه من أجل بلد
الصفحه ١٨٩ :
لعمر أبي عمرو لقد ساقه المنى
إلى جدث يوزى له بالأهاضب ٧٦
كليني
الصفحه ٧ :
من أن تخفى. فأمّا كونها في الحروف فإنّ الحروف لا تقدّر بأمثلة الأفاعيل ،
ولكنها قد جاءت فيها أولا
الصفحه ١٢ :
النيّة (١) ويا حرف النداء ، وألا تنبيه وافتتاح كلام ، وموقع
اللّام منها موقع عين الفعل. ومما أضمر
الصفحه ١٤ : الاستثناء أول الكلمة ، وموقعها موقع فاء الفعل ، وهي عنده ـ أعني
إلّا ـ مركّبة من حرفين من : إنّ ولا ، فإذا