الصفحه ١٨ :
باللام ثم ذكر الألف مع اللام في ابتداء البيت (١) الثاني فقال : الشحم ، فدلّ ذلك على أنّ الألف من
الصفحه ٢٤ :
خارج من غشاء وغطاء وستر كان فيه. وكان قطرب (١) وحده يذهب إلى أنّ اشتقاق الفاسق من الاتساع ، وذكر
الصفحه ٢٧ :
بها. فهذا الفرق بين ما ذكرناه من هذا الباب وبين الحارث والعبّاس. والفرق
بينه وبين الفاسق وما ذكر
الصفحه ٣٥ :
وكان المبرد يردّ هذا ويقول هو غلط من قائله أو ناقله ، لأنه لو قيل :
فيا غلامان
اللذان فرّا
الصفحه ٣٦ :
أراد : الذي يجدّع ، فأدخل الألف واللّام على الفعل. وهو في الشذوذ شبيه
أيضا بقول من جمع بين الألف
الصفحه ٤٢ :
و (مِنَ الزَّاهِدِينَ) تبيينا لا صلة للّذي ، وإذا كان تبيينا جاز تقديمه لأنه
ليس في الصلة
الصفحه ٦٦ :
قال : ما زيد قائما. وقولك : إنّ زيدا لقائم ، جواب من قال : ما زيد بقائم
، وقد مضى شرح هذا فيما مضى
الصفحه ٦٧ : ) المكسورة حرف معنى لا موضع له من الإعراب. واللّام
التي هي خبر إنّ قد قلنا إنها لام الابتداء ، وكانت مقدّرة
الصفحه ٧٠ :
ليوم بذات
الطّلح عند محجّر
أحبّ إلينا
من ليال على وقر (١)
وهذه
الصفحه ٨٣ :
الفليقة : الداهية : كأنه دعا العجب من أجل الفليقة.
واعلم أنّ أصل
هذين اللّامين الكسر ؛ لأنهما
الصفحه ٨٤ : الثاني إلى الأول بحرف العطف.
واعلم أنّ لام
المستغاث به عوض من الزيادة التي تقع آخر المنادى المتراخي عنك
الصفحه ٨٦ : الفرّاء لما
امتنع من حرف النداء ، لأنّ تصيير الشيئين شيئا واحدا لا يمنع من دخول حرف النداء
؛ ألا ترى أنّا
الصفحه ٩٣ : ـ باتّفاق من الجميع ـ نظير الخفض في الأسماء ، فهو
أضعف من الخفض على الأصول المتّفق عليها. فلمّا كان إضمار
الصفحه ١٢٦ : (٣) ، فقد زعم من لا علم له بالعربيّة ومعرفة أساليبها
واتّساع العرب فيها أنّ الخمر هاهنا هو العنب نفسه ، ضعفا
الصفحه ١٥٣ :
تقديره : لو كان ممّن يتأتّى له القول لقال مثل هذا لما في حاله ومشاهدته
من الدّليل عليه ، كما قال