الصفحه ٧٥ : (٢) ، ولا اللّام إلا عليه في حال التعجّب (٣). ولا بدّ للقسم من جواب ، وجوابه في النفي ما ولا ، وفي
الإيجاب
الصفحه ٧٧ : اللّام تعدّى الفعل إليه فنصبه كما نصب ما
قبله من المقسم به عند حذف الحرف منه ، كقولك : عمرك لأخرجنّ
الصفحه ٨٩ : وإسكانها تخفيفا ؛ لأنّ
الفاء والواو يتصلان بالكلمة كأنّهما منها ، ولا يمكن الوقوف على واحد منهما ،
وذلك
الصفحه ١٠١ : لهم يا أميمة
ناصب.» الكتاب ١ : ٣٤٦.
(٢) هو أبو حزرة ،
جرير بن عطية الكلبي التميمي. من فحول الشعرا
الصفحه ١٠٦ :
موضع المدح كقولك للرئيس الفاضل : لا أبا لك ، إنّما تريد : لا أبا لك من
الآباء الخاملين النّاقصين
الصفحه ١٠٨ : بالظرف في الشعر كما قال :
لمّا رأت
ساتيدما استعبرت
لله درّ
اليوم من لامها
الصفحه ١١٣ : : (لَتُبْلَوُنَّ فِي
أَمْوالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
مِنْ قَبْلِكُمْ
الصفحه ١١٦ : جدا.
__________________
(١) الأبيات لجذيمة
الأبرش. والبيت الأول منها من شواهد سيبويه (الكتاب
الصفحه ١١٧ :
باب اللام التي تلزم (إن)
المكسورة الخفيفة من الثقيلة
اعلم أنّ ل (إن)
المكسورة المخففة أربعة
الصفحه ١٢٠ : محقّقا منفيا ؛ ألا ترى أنك لو أظهرت (ما) في هذه الآيات لم
يجز ، لو قلت : ما كنت من قبله لمن الغافلين
الصفحه ١٢٧ : عنه ، وكان من الزهاد. وانظر ترجمته في الخزانة ٤ : ١٦٤ وتهذيب ابن عساكر ٦ :
٣٨.
(٢) وفي خزانة الأدب
الصفحه ١٣٤ :
كان من هذه الأسماء سوى المصادر فالرفع فيها جائز ، وتصير اللام لام الخبر
التي تقع للاستحقاق ، وقد
الصفحه ١٣٨ : ، ورفعه
على ما مضى من التقدير.
__________________
(١) هو عدي بن زيد
العبادي التميمي ، كان شاعرا ذكيا
الصفحه ١٤٢ : التي
ذكرناها.
والاسم من (ذلك)
عند الكوفيين الذال وحدها ، والألف صلة ، واللّام تكثير ، والكاف للخطاب
الصفحه ١٤٥ : غيره : بل يقال
للذّكر من النّعام الهقل ، والأنثى الهقلة (٢) ، فمن قال الهيقل فإنه زاد الياء ، واللام