الصفحه ١٦٢ : ، وإنّما هو مسموع في أفعال تحفظ ولا يقاس عليها. ألا
ترى أنه غير جائز أن يقال : ضربت لزيد ، وأكرمت لعمرو
الصفحه ١٨٠ :
من الثقيلة ، واللّام للتوكيد التي تلزم في خبر إنّ ؛ تفصل بينها وبين
النافية فيكون / على هذا
الصفحه ١٩١ :
يا تيم تيم عدي لا أبا لكم
لا يلقينكم في سوءة عمر ١٠١
وقال القائلون لمن
الصفحه ٢٠٧ :
باب اللام المزيدة في
لعل....................................................... ١٤٦
باب لام
الصفحه ٤٦ : فتقول : القائم وعمرو ضربت زيدا ، في النصب. ولا يجوز رفعه.
وكذلك : القاعد نفسه أكرمت أخاك ، والضارب زيدا
الصفحه ٧٦ :
ذكرها ، فيرتفع لأنّها تمنع ما قبلها أن يعمل فيه كقولك : لعمرك لأخرجنّ ،
هو مرفوع بالابتدا
الصفحه ١٥٨ : الإسراء ١٧
: ٩.
(٢) في الأصل : (فَسُقْناهُ).)
والآية من سورة الأعراف وهي : (وَهُوَ
الَّذِي يُرْسِلُ
الصفحه ١٦٣ : الموجب في
القسم فصلا بينه وبين المنفي ، وقد أفرد لكل منهما بابا خاصا بها.
الصفحه ١٧٤ : عندهم غير جائز إلّا من كلامين (١) ، كأنه يرتفع زيد باسم مثله في نيّة المتكلّم ، ولم يجز
أن يكون كلاما
الصفحه ١٩٢ :
فطيمة هشيّء بكفيك لائق ١٧٣
فهم الرجال وكل ذلك منهم
تجدنّ في رحب وفي متضيّق ١١٤
الصفحه ٢٠٥ :
وذكر معاني (الآن) وعلة بنائه ٣٠
باب في تبيين وجوه
دخول الألف واللام على الأسماء المشتقة من