الصفحه ١١٨ :
مخفّفة من الثقيلة ، فتلزمها اللّام في خبرها ، ويبطل عملها في أكثر اللغات
، كقولك : إن زيد لقائم
الصفحه ١٢٥ : من الأفعال بإضمار
أن ، والمنصوب بعدها بتقدير اسم مخفوض ، وهي ملتبسة بلام المفعول من أجله ، وليست
بها
الصفحه ١٣١ : .
(٢) هو الرمّاح بن
أبرد ، من مخضرمي الدولتين الأموية والعباسية (١٤٩ ه).
وانظر ترجمته في الأغاني ٢ : ٢٦١
الصفحه ١٥١ :
ومنه قول الشاعر (١) :
أريد لأنسى
ذكرها فكأنّما
تمثّل لي
ليلى بكلّ سبيل
الصفحه ١٦٥ :
مع الظاهر الخافضة ، إلّا أنّا فرقنا بينهما لندلّ على العلّة التي من
أجلها كسرت مع الظاهر ، وفتحت
الصفحه ١٧٠ :
ولو أدغم التبس بالمضاعف. وجاز الإدغام في : ود وعدّان ، لأن صوتهما من
الفم ، والنون ليست كذلك لأنها
الصفحه ١٧٣ : كماهيا (٥)
والإظهار أحسن.
__________________
(١) من شواهد سيبويه.
الكتاب ٢ : ٤١٧ والرواية
الصفحه ١٧٤ :
باب من مسائل اللام
نختم به الكتاب
اعلم أنك إذا قلت
: زيد لينطلقنّ ، وعبد الله لأبوه أفضل منك
الصفحه ١٧٦ : (١) ، والفرق بينها وبين لام القسم من أن يكون الرجل إذا
قال : لزيد قائم ، وزيد غير قائم ، إنه حانث وتلزمه كفّارة
الصفحه ٢٠٥ : ............................................................ ٢٨
صورة الصفحة الأولى من
المخطوط................................................ ٣٠
صورة الورقة
الصفحه ٢٠٧ : ايضاح المفعول
من أجله................................................ ١٥٠
باب اللام التي تعاقب
حروفا
الصفحه ١١ : اللسان (مادة : عدا) أن ابن الأعرابي فسّر العدى في قول الأخطل بالتباعد.
والبيت من شواهد الإنصاف (المسألة
الصفحه ٢٨ : تسمع قطّ معرّاة منها ، كدخولها على الّتي والّذي واللّذين واللّتين والّذين
واللّاتي واللّائي وما أشبه
الصفحه ٣١ : الأسماء فرقا بينها وبين الأفعال (١) ؛ لأنّ من الأسماء ما جاء بوزن الأفعال نحو : جعفر ،
لأنه بوزن دحرج
الصفحه ٣٧ : )
فإنّك تقول : أنت من الآن تفعل كذا وكذا ، وأنت إلى الآن مقيم ، فتبنيه على الفتح
كما ذكرت لك. وللنحويين في