الصفحه ٣٠ : قولك : رجل وفرس وغلام
، ثم تقول : الرّجل والغلام والفرس ، فيسقط التنوين. وخطأ الجمع بينهما والعلّة في
الصفحه ٣١ : زيد ، وثوب عمرو ، ودار بكر ، لو
قلت : هذا الغلام زيد ، والثوب عمرو ، كان خطأ. والعلّة في امتناع اجتماع
الصفحه ٣٥ : ، ولم يروها البصريون
، وسبيلها في الشذوذ سبيل إدخال بعضهم الألف واللّام على الفعل كما أنشد أبو زيد
وغيره
الصفحه ٣٩ : الأولى فقيل : الآن فاعلم ، فترك على فتحه ، كما روي في
الأثر أنه نهي عن قيل وقال ، ويحكى مفتوحا / على لفظ
الصفحه ٥٠ : رفع مثل هذا في الكلام ، وإن ثبتت به قراءة كان وجها جيّدا ، فجعل ذا بتأويل
الذي ، كأنه قيل : ما الذي
الصفحه ٧٩ : )(١)(وَالطُّورِ وَكِتابٍ مَسْطُورٍ)(٢) ثمّ قال (إِنَّ عَذابَ رَبِّكَ
لَواقِعٌ.) وربّما أضمر جواب القسم إذا كان في
الصفحه ٨١ : عند ابن جني
أجازهما في قوله :
فيا شوق ما أبقى ، ويا لي من النوى
ويا دمع ما
الصفحه ٩٠ :
أكثر في الكلام ، فإذا كان قبلها (ثمّ) فإنّ الوجه كسر اللّام ؛ لأنّ (ثمّ)
حرف يقوم بنفسه ، ويمكن
الصفحه ٩٧ :
فإن قال قائل : فإذا كانت لام المضمر هذه التي ذكرتها هي اللّام الخافضة
بمعنى الملك والاستحقاق في
الصفحه ١٠٦ : ، فإنّما هو كلام مختصر يعرف معناه بمقصده ، وجرى
كالمثل ، فلذاك جاز فيه ما ذكرنا.
وفيه لغات :
أولها أن
الصفحه ١١٧ : فِي أَنْفُسِكُمْ
أَوْ تُخْفُوهُ يُحاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ)(١).
وتكون جحدا
بمنزلة (ما) فتقول : إن زيد
الصفحه ١٢٣ : أنه «اختلف القراء في قراءة (وَإِنَّ كُلًّا
لَمَّا) ،)
فقراء أهل الحرمين ـ نافع وابن كثير ، وأبو بكر
الصفحه ١٢٧ : فيه ما ذكرنا (٢) ، ومن ذلك قول الآخر :
لا يبعد الله
ربّ الأنا
م والملح ما
ولدت
الصفحه ١٣١ : مهجتي
بجارية ،
بهرا لهم بعدها بهرا (٣)
فإنما أدخل
اللّام في قوله بهرا لهم
الصفحه ١٤٠ : . انظر ترجمته مفصّلة في الأغاني ١ : ٣٢٤ ـ ٣٧٧ ومعجم الأدباء ٧ : ٢١٢.
(٢) الناشىء : الشاب
في أول نشأته