الصفحه ٩١ : اختلفوا في فعل الأمر للمخاطب إذا كان بغير اللّام كقولك
: اذهب يا زيد ، واركب يا عمرو. فقال الكوفيون كلّهم
الصفحه ٩٩ :
باب اللام الداخلة في النفي
بين المضاف والمضاف اليه
اعلم أنّ اللام
إذا دخلت بين المضاف والمضاف
الصفحه ١١٠ :
باب
اللام الداخلة في النداء
بين
المضاف والمضاف اليه
اعلم أنّ موقع
هذه اللّام في النداء كموقع
الصفحه ١٢٦ : (٣) ، فقد زعم من لا علم له بالعربيّة ومعرفة أساليبها
واتّساع العرب فيها أنّ الخمر هاهنا هو العنب نفسه ، ضعفا
الصفحه ١٣٢ : ء. قال سيبويه :
ومجرى هذه اللام في التبيين هاهنا مجرى بك التي تقع بعد قولك : مرحبا بك ، لأنها
تكون للبيان
الصفحه ١٤٩ : لعلّنا.
وزاد الفرّاء في معنى فتح أنّ في هذه الآية وجها آخر ، قال : يجوز أن يكون تأويله
: وما يشعركم أنّها
الصفحه ١٧٨ : ، ولكن حذفها في الشعر جائز. وقال الآخر :
فلست بآتيه
ولا أستطيعه
ولاك اسقني
إن كان
الصفحه ١٧٩ : بمكرهم من أن تزول منه
الجبال ، وهذا جيّد في المعنى ، إلّا أنه ضعيف في العربيّة ؛ لأنّ اللام لا تدخل
على
الصفحه ٤ : من أجله
١٤ ـ لام الأمر
١٥ ـ لام
المضمر
١٦ ـ لام تدخل
في النفي بين المضاف والمضاف إليه
١٧
الصفحه ٨ : وضربتم وضربتنّ وضربتما وما أشبه
ذلك. وانستار المضمر الفاعل فيه كقولك : زيد ليس ذاهبا ، وعبد الله ليس
الصفحه ١١ : الْخَبْءَ)(٣) ، معناه ـ والله أعلم ـ ألا يا هؤلاء اسجدوا ، فالمنادى
مضمر في
الصفحه ١٣ :
وقد تكون اللام
ثانية في حروف المعاني مشدّدة في قولهم إلّا في الاستثناء ، كقولك : جاء القوم
إلّا
الصفحه ١٧ :
لام التعريف
اعلم أنّ الألف
واللام اللتين للتعريف في قولك : الرجل ، والغلام ، والثوب ، والفرس
الصفحه ٢٦ :
في جنسه ولا فيما شاركه في تلك الصفة ولا نقل [إلى غيره](١) فسمّي به وذلك نحو قولهم : الدبران
الصفحه ٢٩ :
ومن نادر ما
دخلت عليه الألف واللّام للتّعريف قولهم (الآن) في الإشارة إلى الوقت الحاضر ،
ونحن نذكره