الصفحه ٧٧ :
ببقائه ، وكذلك لعمر الله قسم ببقائه عزّ وجلّ (١) ، ولم يستعمل في القسم إلّا مفتوحا (٢) ، فإن حذفت
الصفحه ٨٩ : الغيبة (١). وروي أنّ النبيّ صلّى الله عليه وسلّم قال في بعض
مغازيه لبعض أصحابه : «لتأخذوا مصافّكم
الصفحه ١٠٣ : ما ذكرنا في قوله : يا تيم تيم عديّ ، قال
الأسود بن يعفر :
ومن البليّة
لا أبالك أنّني
الصفحه ١٠٨ :
إلى الكاف فتلحق فيه الألف علامة للنصب ، وتجعل اللام مؤكّدة ، وتضمر الخبر
، لأن اللام ليست بخبر على
الصفحه ١١٦ :
ليت شعري ما
أماتهم
نحن أدلجنا
وهم باتوا (١)
/ وهو في
الشعر كثير
الصفحه ١٢٠ :
غلط ؛ لأنّ اللّام للإيجاب والتحقيق ، و (ما) للنفي ، فلا يجوز اجتماعهما
في حال ، فيكون الكلام
الصفحه ١٢٢ :
الفعل / ولزمت اللّام في خبرها لئلّا تشبه النافية. قال الكوفيون معناه :
ما قتلت إلّا مسلما ، وقد
الصفحه ١٤٧ :
قالوا : فلو كانت اللام أصلية في أوله لم يجز حذفها ؛ لأنّ المعنى بها كان
يكمل.
وفيها خمس لغات
الصفحه ١٦٨ : مقارب للآخر في المجانسة أو المخرج ، فتبدل الأول من جنس
الثاني ، وتدغمه فيه ، فيصير من لفظ الثاني ، كقولك
الصفحه ١٢ : فيه المنادى قول الشاعر :
يا لعنة الله
والأقوام كلّهم
والصالحين على
سمعان من
الصفحه ٢٨ : ذلك ، فإنّ إجماع النحويين كلّهم على أنّ الألف
واللّام / في أوائل هذه الأسماء للتّعريف (١) ، ولم تعر
الصفحه ٤١ : : (وَأَنَا عَلى ذلِكُمْ
مِنَ الشَّاهِدِينَ)
(٢) (وَكانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ)(٣) قال المبرّد والمازنيّ
الصفحه ٦٠ :
باب لام إنّ
اعلم أنّ (لام
إنّ) تدخل مؤكّدة للخبر ، كما تدخل إنّ مؤكّدة للجملة في قولك : إنّ زيدا
الصفحه ٦٦ : للنفي من قولك : ما زيد قائما ، فكذلك دخول
اللّام في الجواب وخروجها.
وأمّا سؤال من
قال : هلّا اكتفي
الصفحه ٦٧ :
فتحها ، لأنّ (أنّ) المفتوحة مع ما تعمل فيه اسم بتأويل المصدر يحكم عليه
بالرفع والنصب والخفض. (وإنّ