الصفحه ٤٣ :
قال أبو إسحاق الزجّاج (١) في قول الشاعر :
ربّيته حتّى
إذا تمعددا
كان جزائي
الصفحه ٨٢ :
فيا للنّاس
للواشي المطاع (٢)
وقال الآخر في
المستغاث به :
فيا للناس
كيف ألوم نفسي
الصفحه ٨٦ : العلاء :
(يابن أم
__________________
(١) قال الفراء في
حديثه عن قوله تعالى : (قُلِ
اللهُمَّ مالِكَ
الصفحه ١١٣ :
باب اللام الداخلة على الفعل المستقبل
في القسم لازمة
اعلم أنّ الفعل
المستقبل إذا وقع في القسم
الصفحه ١١٨ :
مخفّفة من الثقيلة ، فتلزمها اللّام في خبرها ، ويبطل عملها في أكثر اللغات
، كقولك : إن زيد لقائم
الصفحه ١٤٨ : مشهورة معروفة / قد جاءت في كتاب الله تعالى
وكلام الفصحاء من العرب. قال سيبويه : قلت للخليل : ما تأويل من
الصفحه ١٤ :
المسمّى به في معرفة ولا نكرة. يعني أن (إِلَّا) كلمة واحدة مؤنّثة ، فالألف التي في آخرها ألف
الصفحه ١٩ : لّلسان إلى النطق بالسّاكن. وقال غيره : إنّما سمّيت ألف
الوصل لاتصال ما قبلها بما بعدها في وصل الكلام
الصفحه ٦١ :
في هذا الموضع فقيل : وأيّ فائدة في إدخال الباء في خبر (ما) و (ليس) في
قولك : ما زيد بقائم / وما
الصفحه ٦٤ :
أمّا إدخال
اللّام في خبر إنّ دون سائر أخواتها ، فلأنّ إنّ داخلة على المبتدأ والخبر ، محققة
له
الصفحه ٦٨ :
قلت : غلامه ضرب زيد ، فالغلام مقدّر بعد زيد ، وإن كان قد وضع في غير
موضعه.
وأمّا دخول هذه
اللّام
الصفحه ٨٣ : اللّام الخافضة في قولك : لزيد ولعمرو ، وإنما فتحت
لام المستغاث به فرقا بينها وبين لام المستغاث من أجله
الصفحه ٩٣ :
والناصب المنصوب والمرفوع. وكذلك أجمعوا على أنّه لا يجوز إضمار الخافض
لضعفه ، والجزم في الأفعال
الصفحه ٩٦ :
عَلى غَنَمِي وَلِيَ فِيها مَآرِبُ أُخْرى.)
طه ٢٠ : ١٧ ـ ١٨.
(٢) اللجّ : السيف.
وفي حديث طلحة بن عبيد
الصفحه ٩٨ : الإخبار بأنّ المشار إليه زيد؟
فإن قال قائل :
فإنّ الإعراب ينبىء عن ذلك ، لأنك كنت تقول في الإضافة : إنّ