الصفحه ٥١ : : (الْحَمْدُ لِلَّهِ
رَبِّ الْعالَمِينَ)(٢) و (الْحَمْدُ لِلَّهِ
الَّذِي هَدانا)(٣) وكقولك : المنّة في هذا لزيد
الصفحه ٥٤ : الإسراء ١٧
: ٧.
(٣) هو أبو فراس ،
همّام بن صعصعة التميمي الدارمي ، من فحول الشعراء في العصر الأموي
الصفحه ٥٨ : :
إيّاك إيّاك
المراء فإنّه
إلى الشرّ
دعّاء وللشرّ جالب (١)
وكقولهم في
التحذير
الصفحه ٧٠ : قبلها أو لم
يذكر ، كقولك : لأخرجنّ ولتنطلقنّ يا زيد ، وكقوله تعالى : (لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوالِكُمْ
الصفحه ٨٤ :
في قولك : هذا لك ولكما ولكم ؛ فجعل الفرق بينهما هاهنا بالفتح. فإن عطفت
على المستغاث به بمستغاث به
الصفحه ٩٢ : يكون مرفوع ولا منصوب ولا مخفوض بغير رافع ولا ناصب
ولا خافض ، فكذلك لا يكون مجزوم بغير جازم ، وليس في
الصفحه ١٠٥ : ، أنه ليس له أب في الحقيقة ، هذا محال وجود إنسان بغير أب ، إلّا ما
صحّ وجوده من خلق الله ذلك ، مثل عيسى
الصفحه ١٠٩ : .
__________________
(١) البيت لذي الرمة
، وهو في ديوانه : ٧٦. والإيغال : سرعة السير. والميس : شجر يعملون منه الرحال.
والأنقاض
الصفحه ١١٢ : عليه ، مصغ إليه ، فيقول له : يا فلان ، توكيدا ثم
يخاطبه ، فلمّا كثر النداء في كلامهم هذه الكثرة أجازوا
الصفحه ١١٩ : )(٢) ، كلّ هذا مخفّف من الثقيلة. وأهل الكوفة يسمّون هذه
اللّام لام إلّا ، ويجعلون (إِنْ) هاهنا بمنزلة (ما) في
الصفحه ١٢٥ : هشام بهذه الآية في المغني ١ : ٢٣٥.
(٣) أي باعتبار
ماسيكونه أو ما سيؤول إليه على ما هو معروف في المجاز
الصفحه ١٣٥ :
وقد تقع لام
التبيين في غير هذا الموضع ، وهي التي تجيء بمعنى كي ، وقد ذكرناها فيما مضى (١). والفرق
الصفحه ١٣٦ : تفسيره. والرفع فيه
ضعيف. وكذلك تقول : لو زيد قدم لأكرمته ، ترفعه بفعل مضمر ، كما قال الله تعالى
ذكره
الصفحه ١٣٨ : ٣٥ ق ه. وأخباره
مبسوطة في كتاب (عدي بن زيد العبادي) لمحمد علي الهاشمي.
(٢) من شواهد سيبويه
١ : ٤٦٢
الصفحه ١٤٥ :
وزعم بعض أهل
اللغة أنه يقال لولد النّعام الهيقل والهيق (١) ، قال : فاللام في الهيقل زائدة وقال