الصفحه ١٠٢ :
وروايته في شرح الشواهد للسيوطي ٢ : ٨٥٥.
وقد خالف المبرد رأي سيبويه ؛ فلم يقل :
إن زيدا الأول مضاف إلى
الصفحه ١٦١ :
/ باب اللام التى تكون موصلة لبعض الأفعال
الى مفعوليها وقد يجوز حذفها
وذلك قولك :
نصحت زيدا
الصفحه ١٩٢ : الخنى وأبغض العجم ناطقا
إلى ربنا صوت الحمار اليجدّع ٣٥
سبقوا هويّ وأعنقوا
الصفحه ٥ :
٢٧ ـ لام إيضاح
المفعول من أجله
٢٨ ـ لام تعاقب
حروفا وتعاقبها
٢٩ ـ لام تكون
بمعنى إلى
٣٠
الصفحه ٩ :
ثانية فإن من العرب من يفرّ من الضمّ والكسر إلى السكون تخفيفا فيقول في عضد : عضد
، وفي فخذ : فخذ (٢). ولا
الصفحه ١٥ : الزبيدي
وغيره إلى جواز إلغاء المتقدّم ، فلا يحتاجون إلى تأويل البيتين.» ١ : ٨٨ ـ ٨٩.
(١) انظر الحاشية
الصفحه ١٨ : ) عند ذكر ما نسيه. فهذا مذهب الخليل واحتجاجه. وأما غيره من
علماء البصريين والكوفيين فيذهبون إلى أنّ
الصفحه ٢٤ :
خارج من غشاء وغطاء وستر كان فيه. وكان قطرب (١) وحده يذهب إلى أنّ اشتقاق الفاسق من الاتساع ، وذكر
الصفحه ٣٦ : أضيف أو دخلته الألف واللام أن يتمكّن ويرجع إلى
التعريف (٢) كما قالوا : خرجت أمس ، وما رأيتك منذ أمس
الصفحه ٥٥ : : لأن يخرج ، وإظهار (أن) غير جائز ، ويجوز
إظهار (أن) بعد لام كي ، كقولك : جئتك لتحسن إليّ ، ولو أظهرت
الصفحه ٥٧ :
يَجْتَبِي مِنْ رُسُلِهِ مَنْ يَشاءُ ..)
آل عمران ٣ : ١٧٩ وقد استشهد ببعضها ابن هشام كما رأيت في الحاشية ٤ من
الصفحه ٥٩ : يقولون بوجود (أن) مضمرة أصلا بعدها ، وإنما يذهب بعضهم إلى أن الفعل
ينصب بعدها على الخلاف : وفي الموفي في
الصفحه ٨٤ : آخر كسرت لام الثاني ؛ لأنّ الفتح قد زال بضمّك إيّاه
إلى الأوّل بحرف العطف ، كقولك : يا لزيد ولعمرو
الصفحه ٨٦ : الْمُلْكِ)
من سورة آل عمران : «اللهمّ : كلمة تنصبها العرب. وقد قال بعض النحويين : إنما
نصبت إذ زيدت فيها
الصفحه ٨٨ : إذا أمرت مخاطبا فإنك غير محتاج إلى اللّام ، كقولك : اذهب يا زيد ،
واركب وانطلق واقعد ، / وكذلك ما