الصفحه ١٧٢ :
الطاء. ولا يجوز إظهار لام المعرفة مع شيء من هذه الأربعة عشر حرفا وذلك
قولك : التّائب والتّائبون
الصفحه ١٩٠ : تلد الوالده ١٢٧
[يلومونني
في حب ليلى عواذلي]
ولكنني من حبها لكميد ١٧٧
الصفحه ١٩١ :
والصالحين على سمعان من جار ١٢
فليأزلن وتبكؤن لقاحه
ويعللن صبيّه بسمار ١١٤
الصفحه ٣ : ، ومعانيها وتصرّفها والاحتجاج لكلّ
موقع من مواقعها ، وما بين العلماء في بعضها من الخلاف ، وبالله التوفيق
الصفحه ٤ : من أجله
١٤ ـ لام الأمر
١٥ ـ لام
المضمر
١٦ ـ لام تدخل
في النفي بين المضاف والمضاف إليه
١٧
الصفحه ٤٣ : أن أجلد. ويجوز أن يكون نصبا بدلا من قوله بالعصا ، فيكون التقدير :
كان جزائي أن أجلد. والوجه الثاني
الصفحه ٥٤ : الذي
سوّى السموات أيده
ولله أدنى من
وريدي وألطف
ليشغل عني
بعلها بزمانة
الصفحه ٦٢ :
من قولهم : كان زيد قائما ، وأمسى زيد قائما ، وما أشبه ذلك ، فإذا قيل :
ما زيد بقائم ، فسمع بقائم
الصفحه ٧٥ : (٢) ، ولا اللّام إلا عليه في حال التعجّب (٣). ولا بدّ للقسم من جواب ، وجوابه في النفي ما ولا ، وفي
الإيجاب
الصفحه ٧٧ : اللّام تعدّى الفعل إليه فنصبه كما نصب ما
قبله من المقسم به عند حذف الحرف منه ، كقولك : عمرك لأخرجنّ
الصفحه ٨٩ : وإسكانها تخفيفا ؛ لأنّ
الفاء والواو يتصلان بالكلمة كأنّهما منها ، ولا يمكن الوقوف على واحد منهما ،
وذلك
الصفحه ١٠٦ :
موضع المدح كقولك للرئيس الفاضل : لا أبا لك ، إنّما تريد : لا أبا لك من
الآباء الخاملين النّاقصين
الصفحه ١١٦ : جدا.
__________________
(١) الأبيات لجذيمة
الأبرش. والبيت الأول منها من شواهد سيبويه (الكتاب
الصفحه ١١٧ :
باب اللام التي تلزم (إن)
المكسورة الخفيفة من الثقيلة
اعلم أنّ ل (إن)
المكسورة المخففة أربعة
الصفحه ١٢٠ : محقّقا منفيا ؛ ألا ترى أنك لو أظهرت (ما) في هذه الآيات لم
يجز ، لو قلت : ما كنت من قبله لمن الغافلين