الصفحه ١٠٧ :
/ من صدّ عن نيرانها
فأنا ابن قيس
لابراح (١)
ونظير رفع الأب
الصفحه ١٠٩ :
كأنّ أصوات
من إيغالهنّ بنا
أواخر الميس
أنقاض الفراريج (١)
واللغة
الصفحه ١١٨ :
مخفّفة من الثقيلة ، فتلزمها اللّام في خبرها ، ويبطل عملها في أكثر اللغات
، كقولك : إن زيد لقائم
الصفحه ١٧٠ :
ولو أدغم التبس بالمضاعف. وجاز الإدغام في : ود وعدّان ، لأن صوتهما من
الفم ، والنون ليست كذلك لأنها
الصفحه ١٧٣ : كماهيا (٥)
والإظهار أحسن.
__________________
(١) من شواهد سيبويه.
الكتاب ٢ : ٤١٧ والرواية
الصفحه ١٧٤ :
باب من مسائل اللام
نختم به الكتاب
اعلم أنك إذا قلت
: زيد لينطلقنّ ، وعبد الله لأبوه أفضل منك
الصفحه ١٧٦ : (١) ، والفرق بينها وبين لام القسم من أن يكون الرجل إذا
قال : لزيد قائم ، وزيد غير قائم ، إنه حانث وتلزمه كفّارة
الصفحه ٢٠٥ : ............................................................ ٢٨
صورة الصفحة الأولى من
المخطوط................................................ ٣٠
صورة الورقة
الصفحه ١١ : اللسان (مادة : عدا) أن ابن الأعرابي فسّر العدى في قول الأخطل بالتباعد.
والبيت من شواهد الإنصاف (المسألة
الصفحه ٣١ : الأسماء فرقا بينها وبين الأفعال (١) ؛ لأنّ من الأسماء ما جاء بوزن الأفعال نحو : جعفر ،
لأنه بوزن دحرج
الصفحه ٦٤ : تغيّر معنى الابتداء. ولم تدخل على سائر أخواتها
لأنّها تغيّر معنى الابتداء لما تدخل عليه من المعاني نحو
الصفحه ٦٥ : وامتناعها من التصرّف. والأخرى أنه لو نصب بها ما
يليها ورفع ما قبلها كان قد تقدّمها مرفوعها وجعل منكورا
الصفحه ٩٧ : الابتداء ، وما أشبه ذلك ، وإنما يكسر منها ما
يكسر فصلا بين مشتبهين ، أو يكون ما يجيء منها مكسورا نزرا
الصفحه ١٢٩ :
باب لام التبيين
لام التّبيين
تلحق بعد المصادر المنصوبة بأفعال مخزولة مضمرة لتبيّن من المدعوّ له
الصفحه ١٣٢ : ،
__________________
(١) لعمر بن أبي
ربيعة ، وهو في ديوانه : ٤٢٣. وفي الكتاب ١ : ١٥٧. وانظر الحاشية ١ من الصفحة ١٣٠
والكامل