الصفحه ١٦٦ : :
لام أصليّة ، ولام زائدة. وهي لعمري كلّها ترجع إلى هاتين اللّامين ، إلّا أنا لو
اقتصرنا لمتطلّب اللامات
الصفحه ١٦٧ : .
(٣) من قصيدة لساعدة
مطلعها :
يا ليت شعري ألا منجى من الهرم
أم هل على العيش بعد
الصفحه ١٦٨ :
جائز نحو : صلّ ، وملّ ، وشدّ ، ومدّ ، وأشباه ذلك. والآخر أن يلتقي حرفان
مختلفان ، إلّا أن أحدهما
الصفحه ١٦٩ : : من لك ، فإن شئت بغنّة (٢) وإن شئت بغير غنّة ، ولا يكون ذلك إلّا من كلمتين. قال
سيبويه : ليس في كلام
الصفحه ١٧٠ : ،
والرّحمن والرّحيم. ولا يجوز إدغام الراء في اللّام نحو قولك : مر لبيدا ، لا يكون
في هذا إلا الإظهار ؛ وذلك
الصفحه ١٧١ : لم يجز إلّا الإدغام. والاثنا عشر
حرفا : النون ، والراء ، والدال ، والتاء ، والصاد ، والطاء ، والظا
الصفحه ١٧٨ : قبل الخبر ،
فإن أخّرتها بعد الخبر لم تدخل إلّا على الخبر ؛ لأنه موضعها كقولك : إنّ زيدا
لبالجارية كفيل
الصفحه ١٧٩ : بمكرهم من أن تزول منه
الجبال ، وهذا جيّد في المعنى ، إلّا أنه ضعيف في العربيّة ؛ لأنّ اللام لا تدخل
على
الصفحه ١٨٠ : ء
على كسر اللّام ونصب الفعل إلّا الكسائيّ فإنه قرأ بفتح اللّام ورفع الفعل
الصفحه ١٨٩ : أنقاض الفراريج ١٠٩
ألا ناديا أظعان لبلى تعرج
يهيّجن شوقا ليته لم يهيج ١٠
الصفحه ١٩٥ :
(ي)
ألكني إليها عمرك الله يا فتى
بآية ما جاءت إلينا تهاديا ٧٧
ألا ليت شعري هتّغيرت