الصفحه ٦ : : (هُوَ اللهُ الَّذِي
لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ
الصفحه ٧ : ووسطا وآخرا ، ولا يحكم عليها فيها بالزيادة إلا بدليل ؛
فكونها أولا قولهم : لم ولن ولكن. وكونها آخرا
الصفحه ٢٠ : . ولو كانت
مكسورة لثقل عليهم الخروج من كسر إلى ضمّتين ، ألا ترى أنه ليس في كلامهم مثل :
فعل ، بكسر الفا
الصفحه ٢٤ : صفات مشتقات فلن
تطلق معرّفة بالألف واللّام إلّا مخصوصة لمن وضعت له اتفاقا.
وقد تدخل الألف
واللّام
الصفحه ٢٦ : عاد لك من الناس ، والعدل لا يكون إلا للمتاع ، ولكنهم فرقوا
بين البناءين ليفصلوا بين المتاع وغيره
الصفحه ٣١ : على اسم واحد. وليس في العربيّة شيء يجمع فيه بين الألف واللّام
والإضافة إلّا قولهم
الصفحه ٣٢ : بالألف واللّام من رافع وناصب وخافض إلا حرف
النداء ، فإنه لا يجوز إدخاله عليه ، لو قلت : يا لرجل ويا لغلام
الصفحه ٣٣ :
النَّبِيُّ اتَّقِ اللهَ)(٣) وليس في العربيّة اسم / في أوله الألف واللّام دخل عليه
حرف النداء إلّا قولهم : يا
الصفحه ٣٩ : : يجوز أن يكون محلّى ترك على فتحه.
وهذا ليس بشيء لأنه لا يمتنع من تأثير العوامل فيه إلا أن يكون مبنيا
الصفحه ٤٧ : : هذه
الدار لزيد ، وهذا المال لعمرو ، وهذا ثوب لأخيك. وقد تتقدّم مع المالك قبل
المملوك إلّا أنه لا بدّ
الصفحه ٤٩ : الأوّلين. ألا ترى أنّ المقرّين
نصبوا الجواب فقالوا : (وَقِيلَ لِلَّذِينَ
اتَّقَوْا : ما ذا
الصفحه ٥٠ : أنزل ربّكم؟ فجوابه : خير. ومثله قول الشاعر :
ألا تسألان
المرء ما ذا يحاول
أنحب
الصفحه ٥٥ : ، إلّا أنّ الفرق بينهما هو أنّ لام الجحود لا يجوز إظهار (أن) بعدها
، كقولك : ما كان زيد ليخرج ، تقديره
الصفحه ٥٦ : : (وَالَّذِينَ آمَنُوا
مَعَهُ مَتى نَصْرُ اللهِ ، أَلا إِنَّ نَصْرَ اللهِ قَرِيبٌ)
البقرة ٢ : ٢١٤ وهي من الشواهد
الصفحه ٥٨ : القوم إلّا زيدا. ويا
عبد الله أقبل. لا يجوز إظهار الناصب هاهنا ، فأمّا في الاستثناء والنداء فقد ناب