الصفحه ١٣٨ : : يرفع غير
بفعل مضمر. وأنشد لعديّ (١) :
لو بغير
الماء حلقي شرق
كنت كالغصّان
بالما
الصفحه ٩٠ : الْعَتِيقِ.)
الحج ٢٢ : ٢٧ ـ ٢٩. والتفث : أصله الوسخ ، ويراد به هنا الشعر والظفر ، وقضاء
التفث : حلق الشعر
الصفحه ١٩١ :
وإن كان حيّانا عدى آخر الدهر ١١
لو بغير الماء حلقي شرق
كنت كالغصّان بالما
الصفحه ١٠٢ :
وروايته في شرح الشواهد للسيوطي ٢ : ٨٥٥.
وقد خالف المبرد رأي سيبويه ؛ فلم يقل :
إن زيدا الأول مضاف إلى
الصفحه ١٠١ :
إضافة الأول إلى ما بعد المكرّر (١) ، كقول العرب : يا زيد زيد عمرو ، فإنما أقحمت الثاني
توكيدا
الصفحه ١٢ : : (أَلَّا يَسْجُدُوا لِلَّهِ) بفتح أوله والتشديد فهي مركّبة من حرفين أن ولا ،
تقديره أن لا يسجدوا ، ثم أدغمت
الصفحه ١٤٦ :
باب اللام المزيدة في لعلّ
أجمع النحويون
على أنّ أصل لعلّ علّ ، وأنّ اللام في أوله مزيدة
الصفحه ١١٦ : جدا.
__________________
(١) الأبيات لجذيمة
الأبرش. والبيت الأول منها من شواهد سيبويه (الكتاب
الصفحه ١٤ : الاستثناء أول الكلمة ، وموقعها موقع فاء الفعل ، وهي عنده ـ أعني
إلّا ـ مركّبة من حرفين من : إنّ ولا ، فإذا
الصفحه ١٢٨ :
فللموت ما تلد الوالده
وهو فيه غير منسوب ، وفي شرح الشواهد
للسيوطي (٢ : ٥٧٢) أبيات عن ابن
الصفحه ١١١ : اللّام
بين المضاف والمضاف إليه غير فاصلة بينهما إلّا في النفي والنداء للعلّة التي
ذكرناها في الباب الأول
الصفحه ١٤٠ : . انظر ترجمته مفصّلة في الأغاني ١ : ٣٢٤ ـ ٣٧٧ ومعجم الأدباء ٧ : ٢١٢.
(٢) الناشىء : الشاب
في أول نشأته
الصفحه ٣٣ :
النَّبِيُّ اتَّقِ اللهَ)(٣) وليس في العربيّة اسم / في أوله الألف واللّام دخل عليه
حرف النداء إلّا قولهم : يا
الصفحه ٥٨ : القرشي. وانظر الكتاب ١ : ١٤١. وطبقات الزبيدي : ٥٠ ، والخصائص ٣ : ١٠٢ ،
وشرح المفصّل ٢ : ٢٥ ، والمغني
الصفحه ٨٧ : ـ ولم يكن معتلا ، ولا وصفا مفردا عاملا كما في مثل
: مكرمي ـ جاز فيه خمسة أوجه : الأول : حذف اليا