الصفحه ٢٠٥ : ............................................................ ٢٨
صورة الصفحة الأولى من
المخطوط................................................ ٣٠
صورة الورقة
الصفحه ١٥ :
كالمنقطع عن أول الكلام ...» معاني القرآن ١ : ١٦٦.
الصفحه ١٨ : في أول
الكتاب ، ولم توجد ألف الوصل في شيء من كلام العرب تدلّ على معنى ، ولا وجدت ألف
الوصل في شيء من
الصفحه ٢٨ : الأولى في الثانية فقيل : الله ، فاله
فعال بمعنى مفعول كأنه مألوه أي معبود ...
الصفحه ٢٩ : العباد إليه.
والمذهب الثالث مذهب سيبويه ، بعد أن
وافق الجماعة الأولين ، قال : وجائز أن يكون أصله : لاه
الصفحه ٣٠ : .
__________________
(١) قال سيبويه : «واعلم
أن بعض الكلام أثقل من بعض ، فالأفعال أثقل من الأسماء ، لأن الأسماء هي الأول ،
وهي
الصفحه ٣٨ : واللام ، فلما وقع (الآن) في أول أحواله معرّفا بالألف
واللام فارق بابه فبني (١).
وقال آخرون من
البصريين
الصفحه ٣٩ : الأولى فقيل : الآن فاعلم ، فترك على فتحه ، كما روي في
الأثر أنه نهي عن قيل وقال ، ويحكى مفتوحا / على لفظ
الصفحه ٤٢ : ، والصلة من تمام
الموصول ، فلو قدّمها قبله لكان لحنا وخطأ فاحشا ، وكان كمن جعل آخر الاسم قبل
أوله ، ولكنه
الصفحه ٤٥ : البصريون. والوجه الأول ينفرد به الكوفيّون.
ونذكر مسائل
هذا الباب على مذهب الكوفيّين لتعرفه ، نقول : من
الصفحه ٥٤ : دَخَلُوهُ أَوَّلَ
مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا ما عَلَوْا تَتْبِيراً)(٢) ، ونحو قول الفرزدق (٣) :
دعوت
الصفحه ٥٧ : في ذلك أنّ إعراب الأفعال محمول على إعراب الأسماء ؛ لأنّ
الأسماء هي الأولى ، وأشدّ تمكّنا ، وإنما
الصفحه ٦٨ :
لَعِبْرَةً لِمَنْ يَخْشى)(١) وما أشبه ذلك فقد قلنا إنّ أصل دخولها كان في أول
الكلام كما شرحنا ، فلما تقدّم
الصفحه ٧٨ :
/ باب اللام التي تكون جواب القسم
قد ذكرنا في
هذا الباب الأول أنّ القسم يجاب بأربعة أشيا
الصفحه ٨٠ : .
__________________
(١) سورة ص ٣٨ : ٦٤
والذي قال بأن هذه الآية جواب للآية الأولى من السورة هو الكوفيون والزجاج على ما
نقل ابن