الصفحه ١٢٤ : . ومن إعمال المخفّف قراءة بعض السبعة : (وَإِنَّ كُلًّا لَمَّا لَيُوَفِّيَنَّهُمْ).) شرح الشذور : ٢٨١.
الصفحه ١٥٣ : المعلقات السبع للزوزني : ٢٨٤) والثاني منهما في الخصائص ١ : ٢٤.
والرواية في جمهرة أشعار العرب :
فازورّ من
الصفحه ٦٧ : (لكاذبون) معلّقان لفعلي العلم والشهادة ، أي
مانعان لهما من التسلّط على لفظ ما بعدهما ، فصار لما بعدهما حكم
الصفحه ٧١ : / مِنْ كِتابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جاءَكُمْ رَسُولٌ
مُصَدِّقٌ لِما مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ
الصفحه ٨٧ : بيّن واضح.
__________________
(١) سورة طه ٢٠ : ٩٤.
(٢) الحكم أنه إذا
أضيف المنادى إلى ياء المتكلم
الصفحه ٩٩ : النفي بين المضاف
والمضاف إليه غير مغيّرة حكم الإضافة ، ولا مزيلة معناها ، ولا حاذفة للتنوين ،
وذلك قول
الصفحه ١٠٦ : قال الشاعر :
__________________
(١) البيت في مدح مروان
بن الحكم وابنه عبد الملك. وفي الخزانة أنه
الصفحه ١١٥ : الشعراء قد يدخلون هذه النون ضرورة في الواجب ، وإنّما
حكمها أن تدخل فيما ليس بواجب ، فأمّا إدخالها في
الصفحه ١٦٤ : والعمل حكم اللّام التي
الصفحه ١٦٨ : من أن تعرف مخرج
الحرف الذي تريد أن تعرف حكمه في الإدغام ، والحروف المجانسة له.
فمخرج اللام من
طرف