الصفحه ١٤٢ :
إلى الكاف أيضا باللام كما يقول : هذا لزيد ، إضافة ملك واستحقاق ، فكان
يستحيل الكلام ، لأنّ الغرض
الصفحه ١٩٤ :
اردد
علينا شيخنا مسلّما ٨٦
لما رأت ساتيدما استعبرت
لله درّ اليوم من لامها ١٠٨
الصفحه ٥ :
٢٧ ـ لام إيضاح
المفعول من أجله
٢٨ ـ لام تعاقب
حروفا وتعاقبها
٢٩ ـ لام تكون
بمعنى إلى
٣٠
الصفحه ٥٩ : يقولون بوجود (أن) مضمرة أصلا بعدها ، وإنما يذهب بعضهم إلى أن الفعل
ينصب بعدها على الخلاف : وفي الموفي في
الصفحه ٩٩ : إليه فصلته منه لفظا ، وعاقبت التنوين ، وزالت
الإضافة ولم يتعرّف المضاف بالمضاف إليه ، ولم يتنكّر به
الصفحه ١١٩ : من الغافلين ،
وكذلك سائر هذا الذي مضى يخرجونه إلى هذا التأويل ، وهذا
__________________
عند
الصفحه ٤١ : : (وَأَنَا عَلى ذلِكُمْ
مِنَ الشَّاهِدِينَ)
(٢) (وَكانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ)(٣) قال المبرّد والمازنيّ
الصفحه ١٦٩ : الثّنايا. ومخرج الراء أدخل من مخرج النون واللام ، في ظهر
اللسان قليلا لانحرافه إلى اللّام (١).
وفي الرا
الصفحه ٤٢ : من بني سعد بن زيد
مناة ، وفي لسان العرب (مادة : ردع) بيت منها منسوب إلى نعيم ابن الحارث السعدي.
وانظر
الصفحه ٧٠ : أَذىً كَثِيراً ، وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا
فَإِنَّ ذلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ.)
آل عمران ٣ : ١٨٦.
الصفحه ٢١ : معنى العهد ، كقولك : جاءني الرجل ، فإنّما تخاطب بهذا من بينك وبينه
عهد برجل تسير إليه ، لولا ذلك لم تقل
الصفحه ٢٦ :
في جنسه ولا فيما شاركه في تلك الصفة ولا نقل [إلى غيره](١) فسمّي به وذلك نحو قولهم : الدبران
الصفحه ٣٠ : وذكر معاني (الآن) وعلّة بنائه
اعلم أنّه لا
يجوز اجتماع الألف واللّام والتنوين على حال من الأحوال نحو
الصفحه ٥١ : ، والفضل فيما تسديه إليّ
لزيد. ألا ترى أنّ المنّة والفضل ليس مما يملك ، وإن كان المملوك والمستحق حاصلين
الصفحه ٧٦ : (٣)
وقال الهذليّ :
لعمر أبي
عمرو لقد ساقه المنى
إلى جدث يوزى
له بالأهاضب