الصفحه ١٠٤ : ، فقد نصبت بها
المعرفة ؛ لأنّ الأب مضاف إلى الكاف وهي معرفة ، والمضاف إلى المعرفة معرفة ، وهذا
نقض لما
الصفحه ١٨ : ) عند ذكر ما نسيه. فهذا مذهب الخليل واحتجاجه. وأما غيره من
علماء البصريين والكوفيين فيذهبون إلى أنّ
الصفحه ٢٤ :
خارج من غشاء وغطاء وستر كان فيه. وكان قطرب (١) وحده يذهب إلى أنّ اشتقاق الفاسق من الاتساع ، وذكر
الصفحه ٣٦ :
أراد : الذي يجدّع ، فأدخل الألف واللّام على الفعل. وهو في الشذوذ شبيه
أيضا بقول من جمع بين الألف
الصفحه ٨٤ : الثاني إلى الأول بحرف العطف.
واعلم أنّ لام
المستغاث به عوض من الزيادة التي تقع آخر المنادى المتراخي عنك
الصفحه ٨٦ : الْمُلْكِ)
من سورة آل عمران : «اللهمّ : كلمة تنصبها العرب. وقد قال بعض النحويين : إنما
نصبت إذ زيدت فيها
الصفحه ١٥ :
زيد منطلق ، على إلغاء الظن وقد بدأت به. وكذلك موقع إنّ في إلّا إن كانت
كما زعم مركّبة من حرفين
الصفحه ١٢٥ : من الأفعال بإضمار
أن ، والمنصوب بعدها بتقدير اسم مخفوض ، وهي ملتبسة بلام المفعول من أجله ، وليست
بها
الصفحه ١٦٥ : لمعنى الشيء الذي من أجله وقع التعجب إلى المتعجّب
منه. وكذلك لام التبيين والمستغاث والمستغاث به وسائر هذه
الصفحه ٢٠٧ : ايضاح المفعول
من أجله................................................ ١٥٠
باب اللام التي تعاقب
حروفا
الصفحه ١١٠ : ، وسنذكر / أصول هذه اللّامات ورجوعها إلى أصول
تضمّها في باب مفرد من هذا الكتاب إن شاء الله. وذلك قولك : يا
الصفحه ١٣٧ : بالابتداء.
ومن أمثال
العرب : «لو ذات سوار لطمتني» (٢). قال المبرّد فيما فسّره من مسائل سيبويه : إنه مرفوع
الصفحه ١٥٢ : نَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ)(١) ، لأنّ بعض العلماء يذهب إلى أنّ التقدير : إنّما قولنا
من أجل شيء إذا
الصفحه ١٨٨ :
إلى الشر دعاء وللشر جالب٥٨
وداع دعا هل من مجيب إلى الندى
فلم يستجبه عند ذاك
الصفحه ١٠١ :
إضافة الأول إلى ما بعد المكرّر (١) ، كقول العرب : يا زيد زيد عمرو ، فإنما أقحمت الثاني
توكيدا