الصفحه ١٦٤ : ، وكذلك تضيف ما استحقّ من الأشياء إلى مستحقّه كقولك : الشكر لك ، والحمد
لله. وكذلك تضيف معنى القسم إلى
الصفحه ٢٩ : باب الله عز وجلّ من
كتاب اشتقاق أسماء الله تعالى للزجاجي.
وفي الصحاح : أله بالفتح إلاهة أي عبد
عبادة
الصفحه ٢٧ :
هَوى)(٤) وأراه ـ والله أعلم ـ إشارة إلى ما هوى من النجوم إلى
الغروب أيّها كانت ، ويجوز أن يكون إشارة
الصفحه ٦٧ : بينهما ، لأنّ لام الابتداء حاجز يمنع ما قبله من التخطّي إلى ما بعده. ألا
ترى أنك تقول : علمت لزيد منطلق
الصفحه ٢٠ : . ولو كانت
مكسورة لثقل عليهم الخروج من كسر إلى ضمّتين ، ألا ترى أنه ليس في كلامهم مثل :
فعل ، بكسر الفا
الصفحه ١٠٢ : أقاسيه
بطيء الكواكب (٢)
ومن العرب من
يقول : يا تيم تيم عديّ ، ويا زيد زيد اليعملات ، فيجعل الأول
الصفحه ٣٨ :
نحو : هذا وذاك وبابه ، أو مضمرات أو مضافات إلى معارف أو نكرات نحو : رجل
وفرس ، ثم يعرّف بالألف
الصفحه ١٠٠ : سيبويه : «اعلم
أن التنوين يقع من المنفي في هذا الموضع إذا قلت : لا غلام لك ، كما يقع من المضاف
إلى اسم
الصفحه ٨٧ : ، نحو : يا عبدا. والخامس : إبقاء الياء وتحريكها بالفتح ، نحو : يا
عبدي. وألحقوا بذلك من المضاف إلى مضاف
الصفحه ٣٢ : بينهما لزوال العلّة التي من أجلها امتنع الجمع بينهما ؛
وذلك أنّ الإضافة في هذا الباب لم تعرّف المضاف
الصفحه ١٦١ :
/ باب اللام التى تكون موصلة لبعض الأفعال
الى مفعوليها وقد يجوز حذفها
وذلك قولك :
نصحت زيدا
الصفحه ١٩٢ :
لله آنسة
فجعت بها
ما كان
أبعدها من الدنس ٧٤
(ع)
يقول
الصفحه ١٦٨ : وأحكامه ، وإنّما ذكرنا منه أصلا يدلّ على وجوهه
لتعلّقه بمقصدنا ، ثمّ نرجع إلى ذكر اللّام. واعلم أنه لا بدّ
الصفحه ٩ :
ثانية فإن من العرب من يفرّ من الضمّ والكسر إلى السكون تخفيفا فيقول في عضد : عضد
، وفي فخذ : فخذ (٢). ولا
الصفحه ٥٧ :
يَجْتَبِي مِنْ رُسُلِهِ مَنْ يَشاءُ ..)
آل عمران ٣ : ١٧٩ وقد استشهد ببعضها ابن هشام كما رأيت في الحاشية ٤ من