الصفحه ٨٥ : آخره وحرف النداء في أوله. قال سيبويه : زيدت الميم في آخره مثقلة عوضا من حرف
النداء في أوله (٢) ، فلا
الصفحه ١٤٤ : للقراد : حسدل (٣) ، وأصله عنده حسد ، واللام زائدة ، والحسد : القشر (٤) ، ومنه اشتقاق الحسد ؛ كأنّ الحسد
الصفحه ١٥٠ :
باب لام ايضاح المفعول من أجله
هذه اللّام
تجيء مبيّنة علّة إيقاع الفعل ؛ وذلك قولك : إنّما أكرمت
الصفحه ٧ :
من أن تخفى. فأمّا كونها في الحروف فإنّ الحروف لا تقدّر بأمثلة الأفاعيل ،
ولكنها قد جاءت فيها أولا
الصفحه ١٢ :
النيّة (١) ويا حرف النداء ، وألا تنبيه وافتتاح كلام ، وموقع
اللّام منها موقع عين الفعل. ومما أضمر
الصفحه ١٤ : الاستثناء أول الكلمة ، وموقعها موقع فاء الفعل ، وهي عنده ـ أعني
إلّا ـ مركّبة من حرفين من : إنّ ولا ، فإذا
الصفحه ٤٥ :
باب ذكر المذهب الذي ينفرد به الكوفيّون
من دخول الألف واللام بمعنى الذي على
الأسماء المشتقّة
الصفحه ٦١ : وَما كانَ لِي عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطانٍ إِلَّا أَنْ
دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلا تَلُومُونِي
الصفحه ٩١ : : هو مجزوم أيضا بإضمار
اللّام ؛ لأنّ أصل الأمر أن يكون باللّام ، ولكن كثر في الكلام فحذفت اللّام منه
الصفحه ١٠٣ :
بالضمّ (١). وكذلك من قال : لا أبالك ، فإنما زاد اللّام بين
المضاف والمضاف إليه مقحمة للتوكيد على
الصفحه ١١٨ :
مخفّفة من الثقيلة ، فتلزمها اللّام في خبرها ، ويبطل عملها في أكثر اللغات
، كقولك : إن زيد لقائم
الصفحه ١٧٠ :
ولو أدغم التبس بالمضاعف. وجاز الإدغام في : ود وعدّان ، لأن صوتهما من
الفم ، والنون ليست كذلك لأنها
الصفحه ١٧٣ : كماهيا (٥)
والإظهار أحسن.
__________________
(١) من شواهد سيبويه.
الكتاب ٢ : ٤١٧ والرواية
الصفحه ١٧٤ :
باب من مسائل اللام
نختم به الكتاب
اعلم أنك إذا قلت
: زيد لينطلقنّ ، وعبد الله لأبوه أفضل منك
الصفحه ١٧٦ : (١) ، والفرق بينها وبين لام القسم من أن يكون الرجل إذا
قال : لزيد قائم ، وزيد غير قائم ، إنه حانث وتلزمه كفّارة