الصفحه ١٠٨ : منحرفين عن طريق المستقيم ، ولا مفتونين باللغو
والأباطيل.
وقال إبن أبي الحديد في ذيل هذه الخطبة
: سألت
الصفحه ١٢٣ : شرح إبن أبي الحديد : الفترة بين
الرسل : إنقطاع الرسالة والوحي ، وكذلك كان إرسال محمّد
الصفحه ١٣٨ : إبن أبي الحديد : الفترة بين
الرسل : إنقطاع الرسالة والوحي ، وكذلك كان إرسال محمّد صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٥٤ : جلسة العبد ، ويعلم أنه عبد (٢).
وفي الكافي عن أبي خديجة قال : سأل بشير
الدّهان أباعبدالله عليهالسلام
الصفحه ١٦٩ :
وقال الطبرسي في تفسيره روى إبن عقدة عن
أبي جعفر عليهالسلام
إنّ الشجرة : رسول الله
الصفحه ١٨٢ : فلقيه ، وفي رواية نصفاً على أبي قبيس ،
ونصفاً على فعيقان (٤).
وفي رواية نصفه على الصفاء ونصف الآخر
على
الصفحه ١٩٨ : منهم في بدر ، ويطرح
في بئر كعتبة وشيبة إبني ربيعة ، وأبي جهل ، وأميّه بن عبد شمس ، والوليد بن
المغيرة
الصفحه ٢١٦ : سفيان بن صخر إبن حرب ، وعمروبن عبدود ، وعكرمة بن أبي جهل ، وهبير بن أبي
وهب المخزوميّان وغيرهم كما جا
الصفحه ٢١٨ : صلىاللهعليهوآله أومأ بيده إلى نخلة
في دار أبي طالب منعوتة بكثرة الحمل ، موصوفة بالرقّة وعذوبة الطعم ، فانثنت بعرا
الصفحه ٢٢٠ : تفسير القمي قال : لما أظهر رسول
الله صلىاللهعليهوآله
الدعوة بمكة إجتمعت قريش إلى أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ٢٢٨ :
وقال إبن أبي الحديد : ومن قرأ كتب
السيرة علم ما لاقى رسول الله صلىاللهعليهوآله
في ذات الله
الصفحه ٢٣٠ :
وقال إبن أبي الحديد : كناية عن إسراع
العرب نحوه للحرب ، لأنّ الرواحل إذا ضربت بطونها لتساق كان
الصفحه ٢٦٩ : جاء في الخبر : يا فاطمة بنت رسول الله! سليني بما شئت. لا
اُغني عنك من الله شيئا (٣).
وقال إبن أبي
الصفحه ٢٧١ : : سمعت أبى
يقول : قال رجل للرضا عليهالسلام
: والله ما على وجه الأرض أشرف منك أباً.
فقال : التقوىٰ
الصفحه ٢٧٥ : عدم التعليم ممنوع ، وكذا عدم
النكير ، كعدم النقل.
فقد أخرجه الكليني بإسناده عن أبي جعفر عليهالسلام