الصفحه ١٧٩ : :
ج ١ ، ص ١٨ ، ومسند أحمد بن حنبل : ج ٤ ، ص ١٠٧.
٤ ـ الحج : ٧٥.
الصفحه ٢٣٦ : .
٢ ـ النجم : ٣ ـ ٤.
٣ ـ الأنبياء : ١٠٧.
٤ ـ مسند أحمد بن
حنبل : ج ٤ ، ص ٣٩٥.
٥ ـ الطبقات الكبرى
الصفحه ٢٤٨ : الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ
__________________
١ ـ الطبقات الكبرى :
ج ١ ، ص ١٨ ، ومسند أحمد بن حنبل
الصفحه ١٩١ :
وفي خبر آخر عن أبي بصير قال : سمعت أبا
عبدالله عليهالسلام
في ذيل هذه الآية : «وَيَسْأَلُونَكَ
الصفحه ١٩٢ : من الحجر والأرض ، فيتأمل فلا يرى شيئاً (١).
وأخرجه الكليني بإسناده عن رفاعة ، عن
أبي عبدالله
الصفحه ٢٥٥ : عزّوجلّ (١)
الحديث.
وفي الكافي بإسناده عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : سئل رسول الله
صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٠ : تعالى قد كتب بخطوط النور على ساق العرش لا
إلٰه إلّا الله محمّد رسول الله (٢).
وفي الكافي عن أبى عبيدة
الصفحه ٥٤ :
أخرجه الترمذي : عن اُبي بن كعب : أنّ
رسول الله صلىاللهعليهوآله
قال : مثلي في النبيين كمثل رجل
الصفحه ٨٥ : صلىاللهعليهوآله بينه وبين علي بن
أبي طالب عليهالسلام.
قوله عليهالسلام
: «وَفَرَّقَ
بِهِ أَقْرٰاناً» بواسطة
الصفحه ١٠٩ : صلىاللهعليهوآله أحد نصرة أبي طالب
وبنيه له ، أمّا أبو طالب فكفّله وربّاه ، ثم حمّاه من قريش عند إظهار الدعوة ، بعد
الصفحه ١١٢ : مكة.
وقال إبن أبي الحديد : وبنو كعب بن لؤى
يفخرون على بني عامر بن لؤى بأنّهم سكنوا الباطح ، وسكنت
الصفحه ١٣٢ :
خرج من سفاح (١).
وروى إبن كثير بإسناده عن علي بن أبي
طالب عليهالسلام.
قال : قال رسول الله
الصفحه ١٦١ :
الماء والتمر (١).
وعن أبي هريرة قال : والذي نفسي بيده ما
أشبع رسول الله صلىاللهعليهوآله
أهله
الصفحه ٢٢٧ : عن أبي أيوب الأنصاري : وقف
النبيّ صلىاللهعليهوآله
بسوق ذي المجاز ، فدعاهم إلى الله تعالى ، والعباس
الصفحه ٢٢٩ : صلىاللهعليهوآله كان إذا مشى يتكفّأ
، وكان الحكم بن أبي العاص يحكيه ، فالتفت صلىاللهعليهوآله
يوماً فرآه يفعل ذلك