الصفحه ١٥٥ : (٢).
وقد تأسّى برسول الله صلىاللهعليهوآله أميرالمؤمنين علي بن
أبي طالب عليهالسلام
كما جاء عن إبن عبّاس
الصفحه ١٥٧ :
علينا أن نأخذه اُسوة حسنة لنا.
أخرج مسلم في صحيحه : عن هشام بن عروة ،
عن أبيه ، عن عائشة : قالت إنّما
الصفحه ٢٥٤ : .
٥ ـ آل عمران : ١٤٤.
٦ ـ الأحزاب : ٤٠.
٧ ـ مسند أحمد : ج ١
، ص ٢٨١ ، وأخرجه الترمذي في سننه
الصفحه ٢٧٨ : مجيدٌ (٤).
أخرجه الشيخ الصدوق : عن أبي المغيرة ، قال
: سمعت أبا الحسن عليهالسلام
يقول في حديث : ومن
الصفحه ٢٥ : حنيفة اتّخذوا في الجاهليّة
إلٰهاً من حيس فعبدوه دهراً طويلاً ، ثم أصابهم مجاعة فأكلوه ، فقال رجل من
بني
الصفحه ٤٢ : وأسقطوا منه الدين
الحنيف (١).
قوله عليهالسلام
: «وَلٰا
يَدَّعِى نُبُوَّةً» لمّا شاع خبر بعثة
النبيّ
الصفحه ٩٠ : الدين الحنيف (٢).
وقال وهب : أوّل من خطّ بالقلم كان
إدريس عليهالسلام
(٣).
قوله عليهالسلام
: «وَلٰا
الصفحه ١٥٦ : مسنده : ج ٥ ، ص ٢٠٣. والنقل بالمعنى.
٣ ـ مسند إبن حنبل : ج
٥ ، ص ٢٠١.
٤ ـ مكارم الأخلاق : ج
١ ، ص ٦٣
الصفحه ٢١٤ : والخوارزمي في مناقبه : ص ١٧٩ ، والهندي في
منتخب كنز العمّال بهامش مسند أحمد : ج ٥ ، ص ٤٤٠.
٦ ـ أخرجه إبن
الصفحه ٢٣٧ : صلىاللهعليهوآله
قال : بعثت بالحنيفيّة السمحة السهلة (١)
وذلك عناية من الله تعالى ورحمة اختصّ بها اُمّته على يديه
الصفحه ٢٧٤ :
الثاني (١)
، وقال أبو حنيفة (٢)
، ومالك (٣)
: مستحبة فيهما معا (٤).
وأمّا عند ذكره
الصفحه ٤٥ : بغداد : ج
١٤ ، ص ٣٠٣ ، ح ٧٦١٤.
٣ ـ مسند أحمد : ج ٦
، ص ٣٢٣ ، وأخرجه الحسكاني نحوه في شواهد التنزيل
الصفحه ١٣٧ : أحمد في مسنده مفصلاً : ج ١ ، ص ٢٠١ ، ج ٥ ، ص ٢٩٠ ، إبن الأثير
في الكامل : ج ٢ ، ص ٨٠.
الصفحه ١٤٠ :
عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ»
(٤).
__________________
١ ـ مسند أحمد
الصفحه ١٥٨ : في سننه : ج ٢ ، ص ١٣٩٠ ، ح ٤١٥١ ، وأحمد في مسنده
: ج ٦ ، ص ٤٨ ، ٢٠٧ ، ٢١٢ ، وأبو داود في سننه