الصفحه ٣٢٠ :
الخطبة «٩٤»: في أن الله أخرج محمّد صلىاللهعليهوآله من
أفضل المعادن منبتاً................... ٦٩
الصفحه ١٠٨ : موهنين ، ولا نادمين على التفريط في جنب الله ، ولا منحرفين عن سبيل
الله ، ولا ناقضين لعهد الله ، ولا
الصفحه ٢٦٧ :
وقال علي بن ابراهيم في حديث : كان حمزة
بن عبدالمطلب يحمل على القوم فإذا رأوه إنهزموا ولم يثبت له
الصفحه ١١٦ : عن أبي جعفر عليهالسلام قال : خطب رسول الله
صلىاللهعليهوآله
في حجّة الوداع ، فقال : يا أيها الناس
الصفحه ١٥٢ : عزّوجلّ ، فالأنبياء
والأوصياء تنزّهوا عن الدنيا وزهدوا فيما زهّدهم الله جلّ ثناؤه فيه ، وأبغضوا ما
كان
الصفحه ١٤٢ :
(وَمِنْ خُطْبَةٍ
لَهُ عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
وَلَقَدْ
كٰانَ فِى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ
الصفحه ٢٧٣ : فَابْدَأْ
بِمَسْأَلَةِ الصَّلوٰةِ عَلىٰ رَسُولِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ»
الصّلاة في اللغة : بمعنى
الصفحه ١٤٩ : جارة لها برغيفين ، وبضعة لحم. فأخذته منها ووضعته في جفنة ، وغطّت
عليه ، وقالت لأوثرنّ بها رسول الله
الصفحه ٩ : في الحشو والثوب الغليظ؟.
قال : فقال علي : أولم تكن معنا بخيبر؟
قال : بلى.
قال : فإنّ رسول الله
الصفحه ٣٠ : الله كتبت له ألفي ألف حسنة (٤).
وفيه أيضاً عن سهل بن سعد الأنصاري قال
: سألت رسول الله
الصفحه ٣١ : حيث قال سبحانه له :
هذا محمّد وأنا الحميد المحمود في أفعالي ، شققت له إسماً من إسمي (٣)
الحديث
الصفحه ٢١٨ : اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ فَرَجَعَ»
كما كان ، وفي حديث آخر : رواه المسعودي في الإثبات ما ملخّصه أن النبيّ
الصفحه ١٨٧ : عَلَىٰ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ»
(١) فقلّد في عنقه صلىاللهعليهوآله سيفاً.
وفي رواية لم يكن له غمد ، فقال
الصفحه ١٦٢ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
الشريف في جميع المجالات من تواضعه بين اُمّته وسمّوا أخلاقه ، وعلوّ شأنه في
الصفحه ٢٠٤ : محمود
، يا عبدالله إنّما بعث الله نبيّه ليعلّم الناس دينهم ، ويدعوهم إلى ربّهم ويكدّ
نفسه في ذلك آنا