الصفحه ٥٨ :
والدفاع عنه وتثبيته
له. كما تكشف عن حبّ الرّسول صلىاللهعليهوآله
لرسالته وتعلّقه بها ، وضيق صدره
الصفحه ٩٤ : الله أبالهب بالعدسة ، فتركه إبناه
ثلاثاً لا يدفنانه ، وكانوا يتّقون العدسة ، فقذفوا عليه الحجارة حتّى
الصفحه ٢٣٤ :
بزوجك وإبنيك ، فجاءت
بهم ، فألقى رسول الله صلىاللهعليهوآله
عليهم كساء فدكيّاً ، ثم وضع يده
الصفحه ٢٣٨ :
فأتاه فقال له : قد
اُمرت لك بالطاعة ، فان أمرت أطبقت عليهم الجبال فأهلكتهم بها.
قال : إنما بعثت
الصفحه ٢٩٥ :
وَادَّكَرَ
بَعْدَ أُمَّةٍ
١٣٩
١٠٨
قُلْ
هَٰذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَىٰ
الصفحه ٣٩ : ء : ٨١.
٢ ـ الكامل في
التاريخ لإبن الأثير : ج ٢ ، ص ٢٥٢ ، سنة ٨.
٣ ـ تاريخ بغداد : ج
١٣ ، ص ٣٠٢
الصفحه ١٠٠ :
لم تمس يده يد إمرأة
لا تحلّ ، وأسخى الناس وكان يكرم أهل الفضل في أخلاقهم ، ويتألّف أهل الشرف
الصفحه ٢٨١ : الصّلاة في وسط
الدعاء لإجابة الدعاء أيضاً كما جاء في الكافي عن النبيّ صلىاللهعليهوآله قال : لا تجعلونى
الصفحه ٣٧ : والقفار الملحة فيسيل حتّى يقع في تلك الغدران
فيكون مرّاً أٌجاجاً ثم يتكدّر ويتعفّن.
وقال الحموي : سلاح
الصفحه ٢٩٧ : بُشِّرَ بِهِ
١٣٤
٨٩
وَيَوْمَ
نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا عَلَيْهِم مِّنْ
الصفحه ٦٧ :
سبيل الإستعارة وكنّى
به عن هيجانها وتؤامراتها في ايّام الجاهليّة فإنّها كانت كثيرة جدّاً انظر
الصفحه ٢٢٣ :
ففعلوا ، فلمّا رأت
قريش ذلك سقط في أيديهم وعرفوا أن لن يسلموهم ، وكان خروجهم من الشعب في السنة
الصفحه ٤٣ : ، فاطمأنت أحوالهم وصفاتهم فاستقرّوا في
مواطنهم آمنين.
* * *
الصفحه ٢٥٧ : (٢).
* * *
__________________
١ ـ طبقات الكبرىٰ
: ج ١ ، ص ٥٠ ، وأخرجه المتقي في كنز العمّال : ج ١١ ، ص ٤٢٩ ، ح ٣٢٠١٥.
٢ ـ طبقات
الكبرىٰ
الصفحه ٣٠٥ :
سورة
فاطر
(٣٥)
٣٣
جَنَّاتُ
عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ