الصفحه ٢٢٩ : صلىاللهعليهوآله وهو يصلّي ليطأ على
رقبته ، فجعل ينكص على عقبيه ، فقيل له : مالك؟
قال : إنّ بيني وبينه خندقاً من
الصفحه ٢٣٢ :
ممحوّة قبل الإسلام
أي في زمن الفتره.
وقال داود عليهالسلام
في زبوره : «اللّهم إبعث مقيم السنّة
الصفحه ٢٧٥ : الإحتياط
(١).
ومنهم من أوجبها في كلّ مجلس مرّة ، ومنهم
من أوجبها في العمر مرّة ، والحقّ الوجوب عند ذكره
الصفحه ١٢٢ : الموارد الهامة.
قوله عليهالسلام
: «وَجٰاهَدَ
فِى اللهِ أَعْدٰاءَهُ غَيْرَ وٰاهِنٍ وَلٰا مُعَذِّرٍ»
أي
الصفحه ١٥٦ : ،
وقيل سمّى به تشبيهاً في عدوه باليعفور ، وهو الظبي (١).
قوله عليهالسلام
: «وَيُرْدِفُ
خَلْفَهُ» روى
الصفحه ٢٧٨ : ، قال
: قلت : يا رسول الله صلىاللهعليهوآله
، قد علمنا كيف السلام عليك ، فكيف نصلّي عليك؟ قال : صلّوا
الصفحه ٣١٣ :
رقم الآية
اسم السورة
الصفحة
٢
هُوَ
الَّذِي بَعَثَ فِي
الصفحه ٦٢ : عن شيئ من السنن ، فقال : ما من شيئ يحتاج إليه ولد
آدم إلّا وقد خرجت فيه السنّة من الله ومن رسوله ولو
الصفحه ٦٤ : الرُّسُلِ»
الفترة : أي ما بين الرسولين من رسل الله تعالى من الزمان الذي إنقطعت فيه الرسالة
ومنه «فترة ما بين
الصفحه ١٨٣ :
قال الله تعالى : «إِنَّكَ لَمِنَ
الْمُرْسَلِينَ * عَلَىٰ صِرَاطٍ
مُّسْتَقِيمٍ» (١).
وفي الخبر
الصفحه ٣١٢ :
كَتَبَ
اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي
٢٤٨
سورة
الحشر
(٥٩
الصفحه ٢٢ : ، ومجوسيّة الفرس وسلطانها تعبث في مشرق الدنيا فساداً ، والنار
تعبد من دون الله ، وأحبار اليهود ورهبان
الصفحه ٨٦ :
عَنِ
الْهَوَىٰ * إِنْ هُوَ إِلَّا
وَحْيٌ يُوحَىٰ» (١).
وفي الخبر جاء مجوسي إلى رسول الله
الصفحه ١٣٨ :
(وَمِنْ خُطْبَةٍ
لَهُ عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
أَرْسَلَهُ
عَلىٰ حِينِ فَتْرَةٍ
الصفحه ٢٤١ :
كوقوفنا عندما أخبرنا به ... إلى أن قال : فلا نحصر ما لم يحصره الله عزّوجلّ ، ولا
تقبل من اليهود ما أوردته