الصفحه ٢٥٠ : وَرَسُولُهُ وَسَيِّدُ عِبٰادِهِ ،
كُلَّمٰا نَسَخَ اللهُ الْخَلْقَ فِرْقَتَيْنِ جَعَلَهُ فِى
خَيْرِهِمٰا ، لَمْ
الصفحه ٥٩ :
(وَمِنْ خُطْبَةٍ
لَهُ عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
وَعَمَّرَ
فِيكُمْ نَبِيَّهُ أَزْمٰانًا ، حَتّىٰ
الصفحه ١٠٩ :
فقلت له : قد كنت اليوم أنا وجعفر بن
مكي الشاعر نتجاذب هذا الحديث.
فقال جعفر : لم ينصر رسول الله
الصفحه ٢٤٤ :
أخرجه الشيخ الطوسي
في أماليه عن مسلم الملائي قال : جاء أعرابي إلى النبيّ صلىاللهعليهوآله فقال
الصفحه ٢٦٣ :
عتبة : من أنتم؟ فانتسبوا له.
فقال لهم : لا حاجة لنا إلى مبارزتكم ، إنّما
طلبنا بني عمّنا.
فقال
الصفحه ٢٠ : ، وهو يشهد لي كما شهدت له ، فإنّي أنا جئتكم بالأمثال ، وهو يأتيكم
بالتأويل (٣).
وهكذا جاء في الصحف
الصفحه ٩١ : ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ
نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ» (٣)
فقلّد النبيّ صلىاللهعليهوآله
في عنقه سيفاً
الصفحه ٢٣١ : ودين الحق ليظهره على الدين كلّه ، في حين علائم
الهدى إلى صراط الله مندرسة.
قوله عليهالسلام
الصفحه ١٠٤ : » بالكسر
لغة : اسم من الإرسال وهو التوجيه ، وعرفاً : تكليف الله تعالى بعض عباده بواسطة
ملك يشاهده ويشافهه
الصفحه ١٨٠ : المستقيم ، وقد قال إبن الزبعري في
رسول الله صلىاللهعليهوآله
:
هادي العباد إلى الرشاد وقائد للمؤمنين
الصفحه ٣٠٢ : أَوْ تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ
١٩٩
٨
أَوْ
يُلْقَىٰ إِلَيْهِ كَنزٌ أَوْ تَكُونُ لَهُ
الصفحه ١٣٤ :
اللطف الإلٰهي
في ربوع الأرض ، وتتجدّد رسالة الله سبحانه للإنسان فيخاطبه بالكلمة الحق ، ويبلّغه
الصفحه ٢١٤ :
منها : قال السروي : أخبر رسول الله صلىاللهعليهوآله ذات يوم وهو بتبوك :
بموت رجل بالمدينة عظيم
الصفحه ٤٧ : عليهالسلام
: «مُسْتَوْفِزًا
فِى مَرْضٰاتِكَ» قال الجوهري : الوفز
: العجلة (٢)
أي مستعجلاً في تحصيل رضاء الله
الصفحه ٢٠٨ : عليك سبيل مخالفته
، ويلجئك بحجج الله إلى تصديقه حتّى لا يكون لك عنه محيد ولا محيص.
ومنها : ما قد