الصفحه ١٦٨ : أحقّ منك بهذا الأمر لأنّي من ولد
الحسن وهو أكبر من الحسين فيقول المهدي : إنّي أنا المهدي فيقول له : هل
الصفحه ٢١٥ : حواليها وليبلغن
مجالة فرس منها ألفي درهم ، إي والله ليودنّ أكثر الناس انّه اشترى شبرا من أرض
السبع بشبر من
الصفحه ٢٣٧ :
عرف أنّ فتحها ليس
إلّا بنصر إلهي ربّاني وتأييد سماوي سبحاني ، ولا يتيسّر بطول الحصار والقتال ولا
الصفحه ٢٨٩ :
أريتكها إن كنت تعقل (١) :
الآية
الثانية والعشرون : قوله تعالى : (وَيَوْمَ نَحْشُرُ
مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ
الصفحه ٧ :
وتخالفه ، فجبهني بهذا القول فوقفت فتقدّم خطوات والتفت إليّ وقال : إذا وصلت
بغداد فلا بدّ أن يطلبك أبو جعفر
الصفحه ٣١ : ونجاتي ، فقال : إنّ الرجل هو الإمام الغائب المهدي عجّل
الله تعالى فرجه قد أتاك ونجّاك من دار الشرك والكفر
الصفحه ٦٥ : ، هل هذا صحيح؟
قال : صدق ، قلت
له : سيدنا سمعته يقول : روي أنّه من زار الحسين عليهالسلام ليلة الجمعة
الصفحه ١٠٠ : تُكَلِّمُهُمْ
أَنَّ النَّاسَ كانُوا بِآياتِنا لا يُوقِنُونَ) (٣) عن غيبة النعماني عن عباية بن ربعي قال : دخلت
الصفحه ١٣٩ : ، فعند ذلك يأتي تأويل قوله تعالى : (هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ
يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ
الصفحه ٢١٢ : وبأمر الله
ثمّ يتلو هذه الآية (إِنَّ الَّذِينَ
يُبايِعُونَكَ إِنَّما يُبايِعُونَ اللهَ يَدُ اللهِ فَوْقَ
الصفحه ٢١٦ :
ضجيعا جدّك غيرهما
فيقول : هل فيكم أحد يقول غير هذا أو يشكّ فيهما؟ فيقولون : لا ، فيؤخّر اخراجهما
الصفحه ٣٠٥ : ويصلح الله له أمره ويعيش ثلاثمائة سنة ويزداد تسعا ، ثم قال أبو جعفر : يا
جابر هل تدري من المنتصر
الصفحه ٢٦١ :
فتعجّب الملك ، فلمّا رأى شمعون أنّ قوله قد أثّر فيه نصحه فآمن وآمن قومه ، ومن
لم يؤمن صاح عليهم جبرائيل
الصفحه ٣٠٣ : ما أوحيه إليك ليس لك أن تكتم منه
شيئا. يا محمّد أبطنه الذي أسررته إليك فليس ما بيني سرّ دونه. يا
الصفحه ٢٢٤ : أحد ممّن قاتلنا وظلمنا ورضي بما جرى علينا إلّا قتل في
ذلك اليوم ألف قتلة دون من قتل في سبيل الله فإنّه