الصفحه ١٢٣ : ) (١) ثمّ قال : إنّ من علامات الفرج حدثا يكون بين المسجدين ويقتل فلان من
ولد فلان خمسة عشر كبشا من العرب
الصفحه ١٢٧ :
: (وَما لِأَحَدٍ
عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزى إِلَّا ابْتِغاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلى
وَلَسَوْفَ يَرْضى
الصفحه ١٥٥ : آخرته بدنياه فيا ويل
للفقير وما يحلّ به من الخسران والذلّ والهوان في ذلك الزمان المستضعف بأهله
وسيطلبون
الصفحه ١٦٢ : ذلك خسف كثير وكسوف واضح فلا ينهاهم ذلك عمّا يفعلون من المعاصي.
قال : فقام إليه
ابن يقطين وجماعة من
الصفحه ١٨٥ :
أشدّ العذاب من
بني حام فكم من دم يراق بأرض العلائم وأسير يساق من الغنائم حتّى يقال أروى بمصر
الصفحه ١٨٧ :
حمام بن جرير
وشعبان بن قيس وسهل بن نافع وحمزة بن جعفر أقاليم الروم وسواحلها وهم من فارس ،
ويولي
الصفحه ٢٠٤ : وإنّما كشف لموسى شقص من شقص الذر من المثقال وكل
ذلك بعلم الله ذي الجلال ، أنا صاحب جنّات عدن والخلود أنا
الصفحه ٢١٢ :
الأرض ويدخل عليه
نور من جوف بيته فتفرح نفوس المؤمنين بذلك النور وهم لا يعلمون بظهور قائمنا أهل
الصفحه ٢٣٩ : قاسمناكم
فيقاسمونهم الأموال وذراري الشرك فيقولون : قاسمونا ما أصبتم من ذراريكم فيقولون
لا نقاسمكم ذراري
الصفحه ٢٤١ : أنتم؟ فيقولون : نحن أمّة تدّعي النصرانية
نريد هذه الامّة التي أخرجتنا من بلادنا وبلاد آبائنا ، وأمير
الصفحه ٢٥٧ :
لَآيَةً
لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) (١).
وفي التفسير أنّه
صنع من الطين كهيئة الخفاش فنفخ
الصفحه ٢٦٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم من سنة؟ فقال عليهالسلام : أخبرك بقولي أو بقولك؟ قال : أخبرني بالقولين جميعا ،
قال عليهالسلام
الصفحه ٣٠٨ :
وإن قيل من خوف
الأذاة قد اختفى
فذلك قول عن
معايب يفترّ
فهلّا
الصفحه ٢٨ :
ترجمته بالعربية : خرج ذات ليلة من ليالي الجمعة من بلدة الحلّة إلى زيارة قبر
ريحانة رسول الله
الصفحه ٤٣ :
حيث دخلت الروضة
المقدّسة إلى الآن وأقسم عليك بحقّ صاحب القرآن تخبرني بما جرى عليك في تلك الليلة
من