الصفحه ١٩٦ : لهم المدّة حتّى يخلق من أمرهم الجدة فإذا هزمهم الجنين الأوجر وثب عليهم
التعدّد الأقطر وهو رابع العلوج
الصفحه ٢٠١ :
الأسرار المكتومات أنا صاحب العاد والجنات أنا صاحب ثمود والآيات أنا مدمّرها أنا
مزلزلها أنا مرجفها أنا
الصفحه ٢١٣ :
الملائكة والجنّ والنقباء قوله ، ويكذّبونه ويقولون له سمعنا وعصينا ولا يبقى ذو
شكّ ولا مرتاب ولا منافق ولا
الصفحه ٢٢١ :
بالبكاء وتقول وا
أبتاه وا رسول الله! ابنتك فاطمة تكذب ويقتل جنين في بطنها ، وخروج أمير المؤمنين
الصفحه ٢٢٨ : لله الذي صدقنا وعده وأورثنا الأرض نتبوّأ من
الجنّة حيث نشاء فنعم أجر العاملين ويقول (جاءَ نَصْرُ اللهِ
الصفحه ٢٣٠ : إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِما يُرِيدُ وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي
الْجَنَّةِ خالِدِينَ فِيها ما
الصفحه ٢٧١ : الجنّة
وهذه مريم بنت عمران وهذه كلثوم اخت موسى بن عمران بعثنا الله إليك لنلي منك ما
تلي النساء من
الصفحه ٢٧٣ : ؟ فقال: ملك الجنّة وملك الكرّة (٢).
الآية
الثانية : قوله تعالى : (إِنَّ الْأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُها
الصفحه ٢٨٥ : مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ
يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ٢٨٩ : أعدائه في الدنيا أي وعده
أن ينتقم من أعدائه في الرجعة ووعده الجنّة له ولأوليائه في الآخرة (٦).
الآية
الصفحه ٢٩٤ : (٨).
__________________
(١) سورة المعارج :
٤.
(٢) البحار : ٥٣ /
١٠٣ ح ١٣٠.
(٣) سورة الجن : ٢٤ ـ
٢٧.
(٤) تفسير القمي : ٢
/ ٣٩١
الصفحه ٣٠٤ : لكم ، فيكون أكلهم وشربهم من الجنّة ، فهذه والله الكرامة [التي لا انقضاء
لها ولا يدرك منتهاها] (١). ولا
الصفحه ٣٠٧ : إثبات الحجّة الغائب ، وجعلتها فاكهة من
ثمار هذا الكتاب الذي هو شجرة مباركة من أشجار كتابنا حدائق الجنان
الصفحه ٣١٣ :
عبادا وضجّ
القتل في الناس والأسر
وأوّلهم تنبيك
مكّة ما جنى
عشية بالحجّاج
شدّ