الصفحه ١٢٣ : لي ، قال : إذا ركزت رايات قيس بمصر ورايات كندة بخراسان (٤).
وفيه عن أبي عبد
الله عليهالسلام قال
الصفحه ٥٤ : وهم من أهل بغداد وكربلاء وسألوهم المراقبة في حاله والنظر في حوائجه لعدم
قدرته على إبرازها وكتبوا إلى
الصفحه ١٤٦ :
في صحف الزبر
فإن تبغ ميقات
الظهور فإنّه
يكون بدور جامع
مطلع الفجر
الصفحه ٢٠١ : فقال : هيهات هيهات لنسب لا سبب وعدل عادل هذا علم لا حدّ له جاش تياره فبعذر
يجري فيقذف ما فيه لم يسعني
الصفحه ٥ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الغصن السادس
من ادّعى رؤيته (عج) في زمان غيبته الكبرى
الحكاية
الصفحه ١٠٤ : يبشّرنا بذلك (٥).
وفيه عن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم : ظهور البواسير وموت الفجأة والجذام من
الصفحه ٢٠٣ : الله لو شئت سمّيتهم رجلا رجلا
بأسمائهم وأسماء آبائهم فهم يتناسلون من أصلاب الرجال وأرحام النساء إلى يوم
الصفحه ٥٦ :
كلا اسميك في
الناس باد له
بأوجههم أثر
الظاهر
الصفحه ١٦٥ :
وأخذ علينا عهوده
، ألا وإنّ المهدي يطلب القصاص ممّن لا يعرف حقّنا وهو الشاهد بالحقّ وخليفة الله
الصفحه ٣٥ : إلى الحاج الوالد وأخبره بما رأى وقصّ عليه فاعترض عليه المرحوم بما توقّف
من بيعه له ، ثمّ أخذ في تحسّس
الصفحه ١١٣ : ما يستوجب للنار ويصير إليها ، ولقد بلغ من خبثه أنّه يدفن أمّ ولد له وهي
حيّة مخافة أن تدلّ عليه
الصفحه ١٣٢ :
أحد (١).
في روضة الكافي عن
معاوية بن وهب قال : تمثّل أبو عبد الله ببيت شعر لابن أبي عقب
الصفحه ١٥٣ : مغنمة والزكاة مغرمة ويطيع الرجل
زوجته ويعصي والديه ويجفوهما ويسعى في هلاك أخيه وترفع أصوات الفجّار
الصفحه ٣٢ : الله سيعينك فيها ، ثمّ دفع إليّ اثني عشر من
الدراهم المسكوكة بسكة العثماني فبعث معي من يرشدني إلى
الصفحه ٣١٦ :
وإلّا فقل مذ
غاب في الغار أحمد
وصدّيقه لمّا
أطلّهم المكر
أيعجز