الصفحه ٣٦ : الفضلاء في هامش ذلك الموضع :
روى المولى السعيد
فخر الدين محمد بن الشيخ الأجلّ جمال الدين عن والده عن
الصفحه ٤٣ : المحراب وسألته عنها
وأجبت ، وها أنا أرجع إلى بيتي (١).
الحكاية
الثامنة والعشرون : فيه عن الشيخ الجليل
الصفحه ٥٠ : هو
الشيخ الفاضل حسن بن محمد القمي وهو من معاصري الصدوق رضوان الله عليه ، روى في
ذلك الكتاب عن أخيه
الصفحه ٥٤ : ذلك المقام المنيف مع
لسان ذلق وكلام فصيح ، واحضر في يوم السبت في محفل تدريس سيّد الفقهاء وشيخ
العلما
الصفحه ٦٤ : أسألك مسألة قال :
بسم الله ، قلت : سمعت الشيخ عبد الرزاق وكان رجلا ببغداد ويقرأ لنا الأخبار
والمرثية
الصفحه ٦٥ :
الحسين عليهالسلام من أوّل الليل فذهبت في أثره فلمّا دخلت الروضة فإذا
بالشيخ باك وداع فقلت له
الصفحه ٦٨ : أم لا ، وجئت عند الشيخ
وشرعت في المقابلة مع نسخته التي كتبها جدّ أبيه مع نسخة الشهيد وكتب الشهيد
الصفحه ٧٧ : فلا شكّ
ولا شبهة وإنّما كلام الله سبحانه هكذا صدر عن صاحب الأمر عليهالسلام. قال الشيخ الفاضل علي بن
الصفحه ٨٨ : والياس وخضر وفي الكافرين الدجّال والسامري (٣).
الثامن
: الشيخ العالم
المحدّث علي المتّقي بن حسام الدين
الصفحه ٩٤ : الشيخ :
٤٣٦.
(٦) سورة الأنعام :
٦٥.
(٧) تفسير القمي : ٢
/ ٢٠٤.
(٨) سورة يونس : ٥٠.
(٩) تفسير
الصفحه ١١٤ : أو شيخ فاجر أو صبي وقح أو امرأة رعناء ، ثم بكى رسول الله ، فقام إليه
سلمان الفارسي رحمهالله وقال
الصفحه ١٢٩ : ،
فكيف كان فغرضه الإشارة إلى نهاية البلاء وبداية الفرج (٢).
عن غيبة الشيخ عن
أبي حمزة الثمالي قال : قلت
الصفحه ١٣٤ : لفظ كلمة عدل يقتل فيهم ألوف
ألوف ألوف (٢). يخالفهم الشيخ الطبرسي ؛ فيصلب ويقتل.
في العوالم عن
غيبة
الصفحه ١٣٧ :
الغروي سلام الله على مشرّفه. وحكى لي الشيخ الصالح حسون بن عبد الله أنّه كان تلك
الليلة بعذار زبيد ، فلمّا
الصفحه ١٤٦ : فرجه وسهّل مخرجه.
ونقل أيضا عن
الشيخ محيي الدين في العلائم :
لا بدّ للروم
ممّا ينزل