الصفحه ٢٧ : أنّه في المنام. وعن
مصنّفات الفاضل الألمعي علي بن إبراهيم المازندراني وبخطّه كان معاصرا للشيخ
البهائي
الصفحه ٦٩ : الوصيين وحجّة ربّ العالمين وإمام المتّقين علي
بن أبي طالب عليهالسلام بخط الشيخ الفاضل والعامل الفضل بن
الصفحه ٤٨ :
الحكاية
الحادية والثلاثون : وفيه عن تاريخ قم تأليف الشيخ الفاضل الحسن بن محمد ابن الحسن القمي من
الصفحه ٦١ : إلى قريب من السدّة التي خارج البلدة قريب من مركز
السليمانية تعرف بالسدّة التي أمر بها الشيخ شيخ
الصفحه ٥١ : في الأصل سبعين بتقديم المهملة على
الموحدة واشتبه على الناسخ ؛ لأنّ وفاة الشيخ الصدوق كانت قبل التسعين
الصفحه ٦٣ : معجلا إلى الشيخ محمد حسن آل ياسين فأخذت يوما ما كان نقدا بالحانوت معي
وأتيته به وأوصلت إليه ذلك وقلت
الصفحه ٦٧ : الصلاة
والتعقيب وكان في بالى أنّ مولانا محمد هو الشيخ وتسميته بالتاج لاشتهاره من بين
العلماء ، فلمّا جئت
الصفحه ٨٠ : وحججت وجئت إلى العراق وأريد المجاورة في الغري على مشرفيه السلام حتّى
الممات.
قال الشيخ زين
الدين علي
الصفحه ١٥٨ : سادات العرب وقالوا له : يا أمير المؤمنين بيّن لنا
أسماءهم فقال عليهالسلام : أوّلهم الشامخ فهو الشيخ
الصفحه ٦ : منقبا بيده رمح
والآخر متقلّد بسيف وعليه فرجية (١) ملوّنة فوق السيف وهو متحنّك بعذبته (٢) ، فوقف الشيخ
الصفحه ١٤ : كتاب الغيبة عن الشيخ العالم الكامل القدوة
المقرئ الحافظ المحمود الحاج المعتمر شمس الحق والدين محمد بن
الصفحه ٣٣ : حرفتي
وصنعتي النجارة فأشتغل بها ولا بدّ لي من دكة أكون عليها ، فأتيت الشيخ الجليل
العالم الفاضل شيخ
الصفحه ٥٢ : فرأيته كالجبل لا يحرّكه شيء فقلت وقد اقيمت الصلاة ما
معناه : لعلّك لا تريد الصلاة مع الشيخ ، أردت بذلك
الصفحه ١٤٤ : الكلام
بذكر الشيخ العارف الكامل محيي الدين ناسب ذكر بعض كلماته (في الفتوحات المكيّة)
وهو هذا : إنّ لله
الصفحه ٧ :
رجوعك. فأعدت عليه
مثل القول ، فقال الشيخ : يا إسماعيل! ما تستحي ، يقول لك الإمام مرّتين ارجع