الصفحه ١٨ : من والاهم وأعادي من عاداهم وأرجو بهم حسن
العاقبة ، ثمّ إنّي سعيت إلى رجل من الشيعة فزوّجني هذه المرأة
الصفحه ٣٥ :
بما قصده الحاج
الوالد من بيع نصفها ، فبينما هو ذات ليلة في المسجد فرأى بين النوم واليقظة أن
أحدا
الصفحه ٣٦ :
والمعطي أحياء ثمّ
قال : رأيت إمام زماني في الطيف وسألني عن بيع البستان فبعته إيّاه واشتراه منّي
الصفحه ٥٢ :
الماء يتوضّأ وهو في غاية من السكينة والوقار والطمأنينة وكنت مستعجلا لخوف عدم
إدراك الجماعة فوقفت قليلا
الصفحه ٦٧ : بين النوم واليقظة أنّ صاحب الزمان
صلوات الله عليه كان واقفا في الجامع القديم بأصبهان قريبا من باب
الصفحه ٧٦ : وأتياني بخبز وعنب فأكلت وشربت من ماء تلك العين
التي عند تلك القبّة وتوضّأت وصلّيت ركعتين وسألت الخادمين عن
الصفحه ٩٤ : به بعدي ـ وساق الحديث إلى آخره : ولا يفلت منهم إلّا ثلاثة نفر يحوّل الله
وجوههم في أقفيتهم وهم من كلب
الصفحه ١٠٨ :
غيبة المتغيّب من
ولدي صاحب الراية الحمراء والعلم الأخضر ، أيّ يوم للمخيبين بين الأنبار وهيت ذلك
الصفحه ١١٥ : عزيزا ، مساجدهم معمورة بالأذان وقلوبهم خالية من
الإيمان واستخفوا بالقرآن ، بلغ المؤمن عنهم كلّ هوان فعند
الصفحه ١٤٤ :
ويخرج بالحطيم
عقيب صوم
ألا فأقرئه من
عندي السلاما (١)
لمّا انجر
الصفحه ١٥٢ : بدم يراق فعند ذلك ترقّبوا خروج صاحب الزمان.
ثمّ إنّه جلس على
أعلى مرقاة من المنبر وقال : آه ثمّ آه
الصفحه ١٨٢ : وأعاليها ثمّ يدخلون بعلبك بالأمان وتحلّ البلايات
البلية في نواحي لبنان فكم من قتيل يقطر الأغوار وكم من أسير
الصفحه ٢١٣ :
عنبسة الأموي من
ولد يزيد بن معاوية لعنهم الله فبايعوه تهتدوا ولا تخالفوا عليه ، فيرد عليهم
الصفحه ٢٢١ : عليهالسلام من داخل الدار محمرّ العين حاسرا حتّى ألقى ملاءته عليها
وضمّها إلى صدره وقوله لها : يا بنت رسول
الصفحه ٢٢٧ : أيّام عمر
حتّى دخل على اخته عفراء فوجد في حجرها طفلا يرضع من ثديها فنظر إلى درة اللبن في
فم الطفل فأغضب