الصفحه ٢٠٤ : وإنّما كشف لموسى شقص من شقص الذر من المثقال وكل
ذلك بعلم الله ذي الجلال ، أنا صاحب جنّات عدن والخلود أنا
الصفحه ٢١٢ :
الأرض ويدخل عليه
نور من جوف بيته فتفرح نفوس المؤمنين بذلك النور وهم لا يعلمون بظهور قائمنا أهل
الصفحه ٢٣٩ : قاسمناكم
فيقاسمونهم الأموال وذراري الشرك فيقولون : قاسمونا ما أصبتم من ذراريكم فيقولون
لا نقاسمكم ذراري
الصفحه ٢٤١ : أنتم؟ فيقولون : نحن أمّة تدّعي النصرانية
نريد هذه الامّة التي أخرجتنا من بلادنا وبلاد آبائنا ، وأمير
الصفحه ٢٥٧ :
لَآيَةً
لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) (١).
وفي التفسير أنّه
صنع من الطين كهيئة الخفاش فنفخ
الصفحه ٢٦٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم من سنة؟ فقال عليهالسلام : أخبرك بقولي أو بقولك؟ قال : أخبرني بالقولين جميعا ،
قال عليهالسلام
الصفحه ٣٠٨ :
وإن قيل من خوف
الأذاة قد اختفى
فذلك قول عن
معايب يفترّ
فهلّا
الصفحه ٢٨ :
ترجمته بالعربية : خرج ذات ليلة من ليالي الجمعة من بلدة الحلّة إلى زيارة قبر
ريحانة رسول الله
الصفحه ٤٣ :
حيث دخلت الروضة
المقدّسة إلى الآن وأقسم عليك بحقّ صاحب القرآن تخبرني بما جرى عليك في تلك الليلة
من
الصفحه ٧٢ :
فقيل : إنّ
المسافة خمسة وعشرون يوما منها يومان بغير عمارة ولا ماء وبعد ذلك فالقرى متّصلة ،
فاكتريت
الصفحه ١٠٧ :
فقال عليهالسلام : لا يطهّر الله الأرض من الظالمين حتّى يسفك الدم الحرام
ثمّ ذكر بني أمية وبني
الصفحه ١١٨ : فقال : أتحلف على ما تقول؟
قال : فقلت : إنّ
الناس شجرة بغي يحبّون أن يفسدوا قلبك عليّ فلا تمكّنهم من
الصفحه ١١٩ : في غير طاعة الله فلا ينهى عنه ولا يؤخذ على يديه ورأيت الناظر يتعوّذ بالله
مما يرى المؤمن فيه من
الصفحه ١٣٠ :
قوله : ألا إنّ
لبني اميّة الخ ، غير خفي على من راجع سير الأوّلين ما صدر من عتاة بني اميّة
وطغاتهم
الصفحه ١٣٢ :
يستنقذون ما في
أيديهم من السبي والغنائم.
قوله : وميعاد ما
بينكم وبين ذلك فتنة شرقية ، عن غيبة