الصفحه ١٩٦ : عن طرق السماء فإنّي أعلم بها من طرق الأرض سلوني قبل أن تفقدوني فإنّ بين
جنبي علوما كثيرة كالبحار
الصفحه ٢١٥ : جامعها وبيت ماله ومقسم غنائم المسلمين مسجد السهلة وموضع
خلواته الدكوات البيض من الغريّين.
قال المفضّل
الصفحه ٢٧٣ :
أَحَداً مِنَ الْعالَمِينَ) (١).
عن المنتخب : سئل
أبو عبد الله عليهالسلام عن قول الله : (جَعَلَ فِيكُمْ
الصفحه ٢٨٥ :
الدمعة عن الطبرسي
اختلفت في هذه من هم على أقوال أحدها أنّهم قوم من وراء الصين وبينهم وبين الصين
الصفحه ١٢ : : هي من صفّين ، فقيل له : وكيف ذلك ووقعة
صفّين قديمة؟ قال : كنت مسافرا فصاحبني إنسان من عنزة ، فلمّا
الصفحه ٣٢ : مسافة أكثر من القريتين فلمّا
ذهبت ودخلت على الرجل رأيته أيضا في زي الروم ، بل هو أشبه منهما وله الرئاسة
الصفحه ٦٤ :
نوع ولون من
الليمون والنارنج والرمّان والكرم والكمثرى قد أينعت ثمارها فقلت له : سيدنا إنّي
طرقت
الصفحه ٩٦ : ) (١).
الآية
العاشرة : من النحل قوله
تعالى : (أَفَأَمِنَ الَّذِينَ
مَكَرُوا السَّيِّئاتِ أَنْ يَخْسِفَ اللهُ
الصفحه ٩٧ :
اليوم أنّا قد
ظلمنا وطردنا وبغي علينا واخرجنا من ديارنا وأموالنا وأهالينا. إنّا نستغفر الله
اليوم
الصفحه ١٢٣ : ) (١) ثمّ قال : إنّ من علامات الفرج حدثا يكون بين المسجدين ويقتل فلان من
ولد فلان خمسة عشر كبشا من العرب
الصفحه ١٢٧ :
: (وَما لِأَحَدٍ
عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزى إِلَّا ابْتِغاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلى
وَلَسَوْفَ يَرْضى
الصفحه ١٥٥ : آخرته بدنياه فيا ويل
للفقير وما يحلّ به من الخسران والذلّ والهوان في ذلك الزمان المستضعف بأهله
وسيطلبون
الصفحه ١٦٢ : ذلك خسف كثير وكسوف واضح فلا ينهاهم ذلك عمّا يفعلون من المعاصي.
قال : فقام إليه
ابن يقطين وجماعة من
الصفحه ١٨٥ :
أشدّ العذاب من
بني حام فكم من دم يراق بأرض العلائم وأسير يساق من الغنائم حتّى يقال أروى بمصر
الصفحه ١٨٧ :
حمام بن جرير
وشعبان بن قيس وسهل بن نافع وحمزة بن جعفر أقاليم الروم وسواحلها وهم من فارس ،
ويولي