الصفحه ٢٣١ : عليهالسلام : كأني بالقائم على نجف الكوفة قد سار إليها من مكّة في
خمسة آلاف من الملائكة ، جبرئيل عن يمينه
الصفحه ٢٤٧ : رسول الله ولم لا يحمل جارية؟
قال : لأنّه ليس
له قعر وإنّ ما ترون من البحار خلجان ذلك البحر ، جعله
الصفحه ٢٤٨ : إسرائيل فسباهم وأخذ حلي بيت المقدس وأحرقها بالنيران وحمل
منها ألف وتسعمائة سفينة في البحر حتّى أوردها
الصفحه ٢٦٠ : الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ فَاسْتَجَبْنا
لَهُ فَكَشَفْنا ما بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآتَيْناهُ
الصفحه ٢٦٣ : يحييه له فدعاه فأجابه وخرج إليه من القبر فقال له : ما تريد منّي؟
فقال له : اريد أن تؤنسني كما كنت في
الصفحه ٢٧٩ : فقال : هذا والله من الذين قال الله : (وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ
اسْتُضْعِفُوا فِي
الصفحه ٢٨٣ :
أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ
وَلَئِنْ مُتُّمْ أَوْ
الصفحه ٢٩٥ : أمير المؤمنين قال : ما أكفره أي ما ذا فعل وأذنب
حتّى قتلوه ، ثمّ قال : (مِنْ أَيِّ شَيْءٍ
خَلَقَهُ مِنْ
الصفحه ٢٩٨ : رَدَدْنا
لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ) خروج الحسين عليهالسلام في سبعين من أصحابه عليهم البيض المذهبة لكلّ
الصفحه ٣٠٤ :
سلوني فطال ما
أوذيتم وذللتم واضطهدتم فهذا يوم لا تسألوني حاجة من حوائج الدنيا والآخرة إلّا
قضيتها
الصفحه ٣١١ : ضمّ شعره
مدائح من
أرواحها نفح العطر
وهذا الخوارزمي
الخطيب روى لنا
الصفحه ٣١٣ :
ويمسي حسين
بالطفوف مجدّلا
ويرفع منه الرأس
فوق القنا شمر
وتسبى
الصفحه ٣١٦ :
تقول بها وهو
المؤيّدة النصر
وقد بان من هذا
بأن لو بكل ما
تقول التزمنا ما
الصفحه ٨ :
بألف دينار فلمّا حضرت قال : خذ هذه فأنفقها. قال : ما أجسر أن آخذ منه حبّة
واحدة. فقال الخليفة : ممّن
الصفحه ٢٢ : مُبِينٍ) (١) هو والله الإمام المبين ، ونحن الذين أنزل الله في حقّنا (ذُرِّيَّةً بَعْضُها مِنْ بَعْضٍ