الصفحه ٢٩٠ :
العدل فتحيا الأرض
لإحياء العدل ، ولإقامة الحدود فيها أنفع في الأرض من القطر أربعين صباحا
الصفحه ٣٠٧ : المادحون وسطعت من
أقلام حكمته أنوار اليقين الشيخ محمد حسين لا زال مؤيّدا ومسدّدا برفع شبه
الجاهلين خلف
الصفحه ٣١٧ : والبحر
وأسعدها أمّ
القرى فيه أنّه
سيطلع منها
مشرقا ذلك البدر
وذا
الصفحه ٧ : عرفتم الفرسان
الذين كانوا عندكم؟ فقالوا : هم من الشرفاء أرباب الغنم. فقلت : لا ، بل هو
الإمام. فقال
الصفحه ١٤ : شديدة واحتاجوا إلى الناس واشتد عليهم الناس ، فلمّا كان سنة عشرين وسبعمائة
هجرية في ليلة من لياليها بعد
الصفحه ٤٩ :
الناس حتّى يبنوا
المسجد ويتمّ ما نقص منه من غلّة رهق ملكنا بناحية اردهال ويتم المسجد وقد وقفنا
نصف
الصفحه ١٠٦ : الحج ثلاث سنين
واحترقت خضرهم وسلّط الله عليهم رجلا من أهل السفح لا يدخل بلدا إلّا أهلكه وأهلك
أهله
الصفحه ١١٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ما افترض عليه من الحج أتى مودع الكعبة فلزم حلقة الباب
ونادى برفيع صوته : أيّها الناس ، فاجتمع أهل
الصفحه ١٢١ : ولم يكسب فيه الذنب العظيم من فجور أو بخس مكيال أو
ميزان أو غشيان حرام أو شرب مسكر كئيبا حزينا يحسب أنّ
الصفحه ١٤٨ : بخطبة البيان ولما كانت نسختها مختلفة ذكرنا نسختين منها نسخة ذكر فيها أصحاب القائم ونسخة
ذكر فيها أصحاب
الصفحه ١٦٣ :
سبأ فيكون له بها
وقعة عظيمة فلا تبقى بلد إلّا وبلغهم خبره فيدخلهم من ذلك خوف وجزع فلا يزال يدخل
الصفحه ١٦٨ : تلزمكم لا تغيّرون منها شيئا ولكم عليّ ثماني
خصال ، فقالوا : سمعنا وأطعنا فاذكر لنا ما أنت ذاكره يا ابن
الصفحه ١٩٧ : تطول مدّته (١) أكثر من ساعة فما هذه الشناعة ويقتل مدرب الجميل الأحمر
بعد أن يسجن الأسمر عند وصول رسل
الصفحه ٢٠١ : بربّ العرش العظيم لو شئت أخبرتكم بآبائكم وأسلافكم أين كانوا
وممّن كانوا وأين هم وما صاروا إليه فكم من
الصفحه ٢١٦ : يابسة نخرة فيصلبهما
عليها فتحيى الشجرة وتورق ويطول فرعها فيقول المرتابون من أهل ولايتهما : هذا
والله