الصفحه ٢٣٩ : : عتقاؤكم وهم منكم ، قوم من فارس فيقولون : يا معاشر
العرب لا نكون مع أحد من الفريقين ، وتجتمع كلمتهم فيقاتل
الصفحه ٢٤٠ : الجزية فيأخذون الأمان لهم ولجميع الروم على
أداء الجزية ويجتمع إليهم أطرافهم فيقولون : يا معاشر العرب إنّ
الصفحه ٢٤٩ : الملائكة
وهو بعمامة خضراء متقلّد بسيف على فرس بيده حربة فإذا نزل إلى الأرض نادى مناد :
يا معاشر المسلمين جا
الصفحه ٢٧٩ : وفرعون؟
قال عليهالسلام : الأوّل والثاني ينبشان ويحييان إلى أن قال : لكأنّي أنظر
يا مفضّل إلى معاشر
الصفحه ٢٣٨ : ء شيئا واحدا لكلّ
أبناء
__________________
(١) إثبات الهداة : ٣
/ ٥٤٠ ح ٥٠٨ والكافي : ١ / ٢٣١ ح ١ باب
الصفحه ٢٦٥ : الأنبياء
للقطب الراوندي عن زرارة عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : إنّ داود عليهالسلام كان يدعو أن يلهمه
الصفحه ٣٠٤ :
يقال : لو كان هذا من ذرية الأنبياء ما قتل الناس كلّ هذا القتل ، فيجتمع الناس
عليه أبيضهم وأسودهم
الصفحه ٣٠٧ : بالأنبياء
والمرسلين ، واستبعد إلى هذه الأيّام بقاءه وغفل عن قدرة ربّ العالمين. وقد أجابه
علّامة زمانه
الصفحه ١٧٩ : مع الأنبياء أنا (١) ولي الأنبياء أنا مفضل ولد الأنبياء أنا صاحب النهج أنا
عصمة المحج أنا موصوف النون
الصفحه ٢٧٢ : ركبت فمضينا حتّى انتهينا إلى بيت المقدس
فربطت البراق بالحلقة التي كانت الأنبياء تربط بها فدخلت المسجد
الصفحه ٢١٠ : مولاي فلم سمّي الصابئون الصابئين؟
فقال عليهالسلام : إنّهم صبوا (٧) إلى تعطيل الأنبياء والرسل والملل
الصفحه ٣٠٢ : الأنبياء بالإيمان والنصرة لنا
، وذلك قوله عزوجل (وَإِذْ أَخَذَ اللهُ
مِيثاقَ النَّبِيِّينَ لَما
الصفحه ٣٥ : ،
واللّذان عن يساره هما هود وصالح والحافّون به المحدقون حوله أرواح الأنبياء
والمؤمنين ، فأخبرني أن الحاج ملّا
الصفحه ٧٥ : يشاء من
عباده وذلك لحكمة بالغة وعظمة قاهرة ، كما أنّ الله اختص من عباده الأنبياء
والمرسلين والأوصيا
الصفحه ٨١ : وربّ الملائكة المقرّبين والأنبياء المرسلين ، اللهمّ إنّي أسألك بوجهك
الكريم وبنور وجهك المنير وملكك