الصفحه ٨٧ : الزمان القائم والمنتظر
والتالي وهو آخر الأئمّة (١).
الرابع
: الشيخ الأكبر
محيي الدين بن العربي في
الصفحه ٩١ : واضرب بعد في بطون العرب ، فإن لم
يكن معك مال فلك حسب فادفع هذه الثلاثة عشر سيفا إلى ولد المخزومية ولا
الصفحه ٩٢ :
واضرب بعد في بطون
العرب أي : تزوّج بعد فاطمة المخزومية في أي بطن منهم شئت ، والحاصل أنّك لا بدّ
لك
الصفحه ٩٦ : الجزيرة
وأقبلت الروم حتّى نزلت الرملة ، وهي سنة اختلاف في كل أرض من أرض العرب ، وإنّ
أهل الشام يختلفون عند
الصفحه ١٠١ : حدث يكون بين المسجدين ويقتل
فلان من ولد فلان خمسة عشر كبشا من العرب (٢).
الآية
الخامسة عشرة : قوله
الصفحه ١٠٨ : كبدر
التمام تجلى عنه الغمام ، يسير بعصابة خير عصابة آوت وتقرّبت ودانت الله بدين تلك
الأبطال من العرب
الصفحه ١٢٣ : ) (١) ثمّ قال : إنّ من علامات الفرج حدثا يكون بين المسجدين ويقتل فلان من
ولد فلان خمسة عشر كبشا من العرب
الصفحه ١٢٩ :
يحن إليها ، وفتنة
مصبوبة تطأ في خطامها لا ينهها أحد لا يبقى بيت من العرب إلّا دخلته. واحدّثك يا
الصفحه ١٣٥ :
وخالف أمره وكان
من أعدائه ، وقال : يقوم بأمر جديد وكتاب جديد وسنّة جديدة وقضاء على العرب شديد
وليس
الصفحه ١٤١ : الكلمة وخفرت
الذمّة وقلّت الحرمة وذلك عند طلوع الكوكب الذي يفزع العرب وله شبيه الذنب ، فهناك
ينقطع
الصفحه ١٤٦ : الأشكوري عن سعد الدين الحموي بيتا بالعربي يشعر بزمان قيام القائم (عج)
الملك الخفي الجلي بالرمز العددي وهو
الصفحه ١٥٢ : لتعريض الشفاه وذبول الأفواه ، قال عليهالسلام فالتفت يمينا وشمالا ونظر إلى بطون العرب وساداتهم ووجوه
أهل
الصفحه ١٦٠ : يقهرهم ثمّ يؤيّدهم الله بالنصر عليه ثمّ تخرج بعد ذلك
العرب ويخرج صاحب علم أسود على البصرة فتقصده الفتيان
الصفحه ١٦٢ : البيان
، فقالعليهالسلام : علامة خروجه ، تختلف ثلاث رايات : راية من العرب فيا ويل
لمصر وما يحلّ بها منهم
الصفحه ١٨٠ : مشكاة النور أنا دافع الشقاء أنا
مبلغ الأنباء أنا والله وجه الله أنا مفرّج الكرب أنا سيّد العرب أنا كاشف