الصفحه ١٣٧ : النبوّة
والولاية ودرنا سبع طرائق بأعلام الفتوة والهداية ونحن ليوث الوغى وغيوث الندى
وفينا السيف والقلم في
الصفحه ٢٥٣ :
إليه قوّته (١).
وفيه عن التهذيب :
إذا ظهر القائم ودخل الكوفة بعث الله تعالى من ظهر الكوفة سبعين
الصفحه ٢١٥ :
قال المفضّل : قلت
يا سيدي فأين يكون دار المهدي ومجتمع المؤمنين؟
قال : دار ملكه
الكوفة ومجلس حكمه
الصفحه ٢٣٤ : (٥).
في الإرشاد عنه عليهالسلام : إذا قام قائم آل محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم حكم بين الناس بحكم داود
الصفحه ١٩٧ :
بأهله التلف دون
سقامه وستنظر العيون إلى الغلاب الأسمر اللعاب حين يجنح به جنوح الارتياب يلقب
بالحكم
الصفحه ٢٣٣ :
وَإِلَيْهِ
يُرْجَعُونَ) (١) وحكم بين الناس بحكم داود عليهالسلام وحكم محمّد
الصفحه ١٢٧ : ولي الله ولا طاش سهم من فرائض الله ولا اختلف اثنان في
حكم الله ، ولكن أبيتم فوليتموها غيره فأبشروا
الصفحه ١٩٢ : الفلاة وعجعجت الولاة وتضاءل الباذخ
ووهم الناسخ وتجهرم الشالخ ونفخ النافخ وزلزلت الأرض وضيّع الفرض وحكم
الصفحه ٢١٨ :
العباد إلّا بها
وليظهرنّ فيها من الافتراء على الله وعلى رسوله والحكم بغير كتابه ومن شهادات
الزور
الصفحه ٤٩ : ويصلّوا هنا أربع ركعات للتحية في كلّ ركعة يقرأ سورة
الحمد مرّة وسورة الاخلاص سبع مرّات ويسبّح في الركوع
الصفحه ١٢٩ : مِنْهُمْ أُمَّةٌ مُقْتَصِدَةٌ وَكَثِيرٌ
مِنْهُمْ ساءَ ما يَعْمَلُونَ) (١). قوله : فخذوها من سنة السبعين الخ
الصفحه ١٣٩ : ومحلّ قضائه مسجد الكوفة ومدّة ملكه سبع سنين يطول
الأيّام والليالي حتّى تكون السنة بقدر عشر سنين لأنّ
الصفحه ٣٠ : أيضا في كتابه دار السلام ما ترجمته بالعربية :
إنّي كنت في بعض السنين سنة ألف ومائتين وسبعين ـ ولعلّه
الصفحه ٥١ : في الأصل سبعين بتقديم المهملة على
الموحدة واشتبه على الناسخ ؛ لأنّ وفاة الشيخ الصدوق كانت قبل التسعين
الصفحه ٩٩ :
الكوفة في سبعين والمذبوح بين الركن والمقام وقتل الأشقع صبرا في بيعة الأصنام
وخروج السفياني براية حمرا