الصفحه ١٢٨ :
على الله أن يذلّ
ناديها وأن يظهر عليها عدوّها من قذف من السماء وخسف ومسخ وسوء الخلق حتّى إنّ
الرجل
الصفحه ١٦٠ : يقهرهم ثمّ يؤيّدهم الله بالنصر عليه ثمّ تخرج بعد ذلك
العرب ويخرج صاحب علم أسود على البصرة فتقصده الفتيان
الصفحه ١٦٦ : : عمر وإبراهيم ومحمد وعبد الله وعشرة من المدينة على أسماء أهل البيت : علي
وحمزة وجعفر وعبّاس وطاهر وحسن
الصفحه ١٦٩ : لأصحابه : ما تقولون
فيما يقول فإنّي آليت على نفسي لا أفعل شيئا حتّى ترضوه ، فيقولون : والله ما نرضى
حتّى
الصفحه ١٨٣ : واختلفت على
الملك الجيوش وصال عليهم بحوزة المشوش (٢) ولجت النار الولجة واشتدّت الحروب بين الذبحة ووافق
الصفحه ٢٦٢ :
على الناس ثمّ
أشرف على علي بن جعفر عليهالسلام فقال : يا محمد بن علي إنّي قرأت التوراة والإنجيل
الصفحه ٣١٥ :
ولم يأت للآن
النداء من السما
على أحد : هذا
هو الخلف الطهر
الصفحه ٧ :
رجوعك. فأعدت عليه
مثل القول ، فقال الشيخ : يا إسماعيل! ما تستحي ، يقول لك الإمام مرّتين ارجع
الصفحه ١١ : جدّتي تحت القبّة : قم. فقلت : يا سيدي لا
أقدر على القيام منذ سنتي. فقال عليهالسلام : قم بإذن الله تعالى
الصفحه ٢٠ : وما يحسن لنا أن نتخلّف عنهم ، أينما يكونوا نكن معهم حتّى نعلم
ما يستقر حالهم عليه. فقال الربان : ما
الصفحه ٢٢ :
محمد بن علي بن
الحسين بن علي عليهالسلام أنزل الله فيه (وَكُلَّ شَيْءٍ
أَحْصَيْناهُ فِي إِمامٍ
الصفحه ٣٤ : مجلّدات موسوما بالدمعة
الساكبة بحيث وقع مطرحا لأنظار العلماء والمحدّثين.
ثمّ إنّ المؤلف
الضعيف علي بن
الصفحه ٣٧ : بأخذه. فقال : خلوا سبيله وأعطوه فرسا يركبها ودلوه على الطريق ، فمضى إلى
بيته ، انتهى.
وقال السيّد
الصفحه ٤٦ : البلد نمرّ ولا نفعل ذلك فوقفت وقرأت الفاتحة والتوحيد ،
فلمّا فرغت سلّمت عليه فردّ السلام وقال لي : يا
الصفحه ٧٦ :
الجبل فرأيت
القبّة على ما وصف لي ـ سلّمه الله ـ فوجدت هناك خادمين فرحّب بي الذي مرّ علينا
وأنكرني