الصفحه ٣٣٦ : .
٣ ـ إعرابه :
ما استوفى
الشروط الثمانية فهو مثنى حقيقة ، ويعرب بالألف رفعا ، وبالياء ـ المفتوح ما قبلها
الصفحه ٣٣٧ : ءان» و «وضّاءان».
(٢) ما همزته
بدل من ألف التّأنيث فيجب قلب همزته «واوا» نحو «حمراء وصحراء وغرّا
الصفحه ٣٣٨ : وقاصعان» بحذف الألف والهمزة معا مثنى قرفصاء وخنفساء وعاشوراء
وقاصعاء (١).
(٣) ما همزته
بدل من أصل ، نحو
الصفحه ٣٥١ : الآخر ـ
١ ـ تعريفه :
هو ما آخره حرف
علّة «ألف» ك «يخشى» أو «واو» ك «يدعو» أو «ياء» ك «يرمي
الصفحه ٣٥٣ :
أو للمحمول على التثنية نحو «ثنتاي» وهذه الألف لا تنقلب «ياء» بالاتفاق.
(٢) الاسم
المنقوص ك «رام
الصفحه ٣٩٠ : ءا» ،
فإن كان «ألفا» وأسند ل «واو الجماعة» أو لحقته «تاء التّأنيث» حذفت الألف ، وبقي
فتح ما قبلها للدّلالة
الصفحه ٣٩٨ :
ثمّ حذف الألف
، والاجتزاء بالفتحة كقوله :
ولست براجع
ما فات مني
بلهف ولا
الصفحه ٤٠٠ : بالألف الزائدة وهاء السكت ، ويحذف لها ما قبلها من ألف في آخر الاسم نحو «وا
موساه» أو من تنوين في صلة نحو
الصفحه ٢٧ :
ومن يشابه
أبه فما ظلم
وقد تكون
الضّرورة في الوزن اضطرّت الشاعر أن يحذف الياء في الأول والألف
الصفحه ٥٧ : »
بضمّ أوّله وتشديد ثانيه نحو «شقّارى» و «خبّازى» لنبتين و «خضّارى» لطائر.
ألف
التّأنيث الممدودة
الصفحه ٩٢ :
مضافة إلى أوقات مضافة إلى جملة فحذفت الأوقات ، وعوّض عنها «الألف» أو «ما»
وهما منصوبتا المحل
الصفحه ٩٦ : :
للتأنيث
علامتان : «التّاء» و «ألف التّأنيث» (ـ تاء التّأنيث وألف التّأنيث).
تبّا
له ـ من تبّ يتبّ
كضرب
الصفحه ١٠٠ :
والحرف» فذلك في «اثنا عشر» علما تقول إذا رخّمته «يا اثن» لأنّ عشر في موضع
النّون ، فنزلت هي والألف منزلة
الصفحه ١٠٥ : ليتوصّل إلى مثالي «فعيعل وفعيعيل» ثماني مسائل (١) :
(١) ألف
التّأنيث الممدودة ك «حمراء» و «قرفصاء» تقول
الصفحه ١٤٤ : بالمعنى ك «شمال» (٢) وجمعها «شمائل» و «عجوز» وجمعها «عجائز» أم تأنيثه
بالألف المقصورة ك «حبارى» وجمعها