الصفحه ١٩٩ : المصطلى) من اصطلى بالنار (من الهيئة
الحاصلة من موقع كل عضو منه) اى من الكلب (فى اقعائه) فانه يكون لكل عضو
الصفحه ١٩٥ :
تركيبا حقيقيا بأن يكون وجه الشبه حقيقة ملتئمة من امور مختلفة او اعتباريا
بان يكون هيئة انتزعها
الصفحه ٣٠٧ :
ومحبة الملامة فيه (ان الملامة فيه من اعدائه) وما يصدر عن عدو المحبوب يكون مبغوضا لا محبوبا وهذا
الصفحه ١٠٥ :
الباب الرابع
احوال متعلقات الفعل
قد اشير فى
التنبيه الى ان كثيرا من الاعتبارات السابقة يجرى
الصفحه ١٩٦ :
واحد او مركب او متعدد وكل من الاولين اما حسى او عقلى والاخير اما حسى او
عقلى او مختلف تصير سبعة
الصفحه ١٩٨ : (فيما طرفاه مختلفان) احدهما مفرد والآخر مركب (كما مر فى
تشبيه الشقيق) باعلام ياقوت نشرن على رماح من
الصفحه ٢٤٩ :
التعبير عن المشبه الذى اثبت له ما يخص المشبه به كالمنيّة مثلا فى
التخييلية بلفظ الموضوع له كلفظ
الصفحه ٧٧ : ) مكانا انا آمرك.
(وعليه) اى على وضع المظهر موضع المضمر لتقوية داعى المأمور (من غيره) اى من غير باب
الصفحه ١١٧ : لمن اعتقد ان الكاتب زيد او
عمرو او بكر وان اريد به الاعم من الواحد وغيره فقد دخل فى هذا التفسير القصر
الصفحه ١٣٩ :
تعرفه (والتهويل كقرائة ابن عباس) رضى الله عنه ((وَلَقَدْ نَجَّيْنا بَنِي إِسْرائِيلَ
مِنَ
الصفحه ١٨٦ : الى التفات اكثر ومراجعة اطول مع كون الالفاظ
مترادفة والسامع عالما بالوضع وهذا مما نجده من انفسنا
الصفحه ٢٠٧ :
التشبيه متى كان وجهه وصفا غير حقيقى وكان منتزعا من عدة امور خص باسم
التمثيل (كما فى تشبيه مثل
الصفحه ٢٧٢ : من المفسرين والا فالتحقيق ان هذا تمثيل وتصوير لعظمته وتوقيف على كنه
جلاله من غير ان يتمحّل للمفردات
الصفحه ٢٨٦ :
من الاستتباع) لاختصاصه بالمدح (كقوله اقلّب
فيه) اى فى ذلك الليل
(اجفانى كانى ، اعدبها على الدهر
الصفحه ٢٩٤ : اياها (فهى الان من
بعده بتر) جمع ابتر اذ
لم يبق من بعده من يستعملها استعمالة.
وهذا فيما يكون
الملحق